نَهَضَ مُتَنهِداً، وقَد أنْهَكهُ الكَلامُ،
لَم يَرغَبُ فِي إخباري إلى أينَ كانَ ذاهِباً،
لكن لَم يَكُن مِن الصَعبُ تَخمِینَ وجِهَتهِ ..
لْا شَكَ أنَ «شَخصَاً آخرٌ» يَنتَظِرهُ فِي مَكانٍ ما،
لِیدُقْا أوْلْى اَلْمَسامِيرُ عَلى خَشَبتِي .
لَم يَرغَبُ فِي إخباري إلى أينَ كانَ ذاهِباً،
لكن لَم يَكُن مِن الصَعبُ تَخمِینَ وجِهَتهِ ..
لْا شَكَ أنَ «شَخصَاً آخرٌ» يَنتَظِرهُ فِي مَكانٍ ما،
لِیدُقْا أوْلْى اَلْمَسامِيرُ عَلى خَشَبتِي .