لن نذوب معكم لأجل مصالحكم المخالفة
سبب هذه البلايا والمشاكل والطوام من الصعافقة هو الجمعيات والدفاع عنها والسيطرة على أموال الزكاة والتحكم بها لمصالحهم الخاصة .
أين أنتم ياصعافقة من هذا الحديث :
أن رسول الله قال(لاتزول قدما عبدٍ يوم القيامة حتى يسأل عن أربع عن عمره فيما أفناه وعن جسده فيما أبلاه وعن علمه ماذا عمل فيه وعن ماله من أين أكتسبه وفيما أنفقه).
فالناس في أمر المال ثلاثة أصناف :
إثنان هالكان وواحدٌ ناجٍ.
فالهالكان أحدهما الذي جمع المال من حرام والآخر الذي جمعه من حلال ثم صرفه في الحرام.
فأتقوا الله ياصعافقة ،فيما تكسبون فإنكم سوف تسألون عنه.
ونحن لا نحتاج لا جمعية ولا مال نريد فقط أن تتركوا الدعوة السلفية على الحالة التي تركها لنا سلفنا ولا نرضى أبدا بتمييعها
فإن أردتم أن تميعوا أنتم فلا تسوقونا معكم بالإكراه فالسلفي لا يرضى أبدا أن يجمعه ولو ضل المنحرف ما بالك أن نجتمع معهم ونتعانق معهم بل وأكثر من ذلك نتعاون معهم ونقدم لهم العصى لكي يضربونا به، ويهدموا جهود وراث الأنبياء الذين أفنوا أعمارهم من أجل التصدي لذلك كله .
واليوم أنتم رضيتم بهدم أنفسكم والنزول بها إلى هؤلاء، فاحتووكم معهم وذوبتم أنفسكم ذوبان الملح في الماء من أجل عناوين دنيئة يتهرب منها سلفنا وينفرون منها كحب الزعامة وكسب الشهرة والسيطرة والهيمنة الدعوية وخوصصة المرجعية والتصدر للفتاوي خصوصا النوازل منها وتطلبون منا أن نجتمع معكم
لا إجتماع على باطل وهذا هو شعار السلفي المعاصر لما من شدة الغربة فنحن مستعدين على أن نتنازل عنكم ولن نتنازل عن هذا الميراث النقي العذب الصافي
.... وإلى الله المشتكى
وكتبه:تلميذُمشايخ جازان.
https://T.me/joinchat/AAAAAEyUt421VYtMnd1EjQ
سبب هذه البلايا والمشاكل والطوام من الصعافقة هو الجمعيات والدفاع عنها والسيطرة على أموال الزكاة والتحكم بها لمصالحهم الخاصة .
أين أنتم ياصعافقة من هذا الحديث :
أن رسول الله قال(لاتزول قدما عبدٍ يوم القيامة حتى يسأل عن أربع عن عمره فيما أفناه وعن جسده فيما أبلاه وعن علمه ماذا عمل فيه وعن ماله من أين أكتسبه وفيما أنفقه).
فالناس في أمر المال ثلاثة أصناف :
إثنان هالكان وواحدٌ ناجٍ.
فالهالكان أحدهما الذي جمع المال من حرام والآخر الذي جمعه من حلال ثم صرفه في الحرام.
فأتقوا الله ياصعافقة ،فيما تكسبون فإنكم سوف تسألون عنه.
ونحن لا نحتاج لا جمعية ولا مال نريد فقط أن تتركوا الدعوة السلفية على الحالة التي تركها لنا سلفنا ولا نرضى أبدا بتمييعها
فإن أردتم أن تميعوا أنتم فلا تسوقونا معكم بالإكراه فالسلفي لا يرضى أبدا أن يجمعه ولو ضل المنحرف ما بالك أن نجتمع معهم ونتعانق معهم بل وأكثر من ذلك نتعاون معهم ونقدم لهم العصى لكي يضربونا به، ويهدموا جهود وراث الأنبياء الذين أفنوا أعمارهم من أجل التصدي لذلك كله .
واليوم أنتم رضيتم بهدم أنفسكم والنزول بها إلى هؤلاء، فاحتووكم معهم وذوبتم أنفسكم ذوبان الملح في الماء من أجل عناوين دنيئة يتهرب منها سلفنا وينفرون منها كحب الزعامة وكسب الشهرة والسيطرة والهيمنة الدعوية وخوصصة المرجعية والتصدر للفتاوي خصوصا النوازل منها وتطلبون منا أن نجتمع معكم
لا إجتماع على باطل وهذا هو شعار السلفي المعاصر لما من شدة الغربة فنحن مستعدين على أن نتنازل عنكم ولن نتنازل عن هذا الميراث النقي العذب الصافي
.... وإلى الله المشتكى
وكتبه:تلميذُمشايخ جازان.
https://T.me/joinchat/AAAAAEyUt421VYtMnd1EjQ