قال العلامة عبدالعزيز السلمان في موارد الظمآن لدروس الزمان4/159:
أما المتكبر فهو كالمغرور فإنه كثيراً ماتفوته الحقائق العلمية لأنه تأبى عليه نفسه أن يأخذ الحق حيث وجده ولهذا قيل ضاع العلم بين الحياء والكبر ثم إن كان المتواضع تلميذاً يجدُ لطفاً وعطفاً من الأستاذ فلايبخل عليه بمجهوده ولايشح عليه بفائدة لأن التواضع يستلزم الأدب.
وأما حسن الأدب والتواضع واللطف مع المعلم الذي يبذل جهده في سبيل تثقيفه وتهذيبه وتربيته تربيةً صالحة وأنه بتواضعه وحسن سيرته مع معلمه يبرهن على أنه ممن يعرف قدر العلم والعلماء وأنه يدرك قيمة المعروف وأنه ممن يجازى على الإحسان بالإحسان.
منقول من تلاميذ جازان
https://T.me/joinchat/AAAAAEyUt421VYtMnd1EjQ
أما المتكبر فهو كالمغرور فإنه كثيراً ماتفوته الحقائق العلمية لأنه تأبى عليه نفسه أن يأخذ الحق حيث وجده ولهذا قيل ضاع العلم بين الحياء والكبر ثم إن كان المتواضع تلميذاً يجدُ لطفاً وعطفاً من الأستاذ فلايبخل عليه بمجهوده ولايشح عليه بفائدة لأن التواضع يستلزم الأدب.
وأما حسن الأدب والتواضع واللطف مع المعلم الذي يبذل جهده في سبيل تثقيفه وتهذيبه وتربيته تربيةً صالحة وأنه بتواضعه وحسن سيرته مع معلمه يبرهن على أنه ممن يعرف قدر العلم والعلماء وأنه يدرك قيمة المعروف وأنه ممن يجازى على الإحسان بالإحسان.
منقول من تلاميذ جازان
https://T.me/joinchat/AAAAAEyUt421VYtMnd1EjQ