تمر عليك أوقات تزيد فيها وحشتك و تسأل نفسك:
لمَ هذه الدنيا تأخذ الصاحب و تبعد القريب و تفرق المجتمع
ثم تتذكر أنها دار بلاء و فناء و هذا دأبها و ديدنها
فتزيد منها وحشة و تزداد شوقاً و رغبة في الآخرة و تزداد طمعاً بدخول الجنة حيث لا حبيب يغادر و لا قريب ينأى وحيث تأنس برؤية وجه الحبيب الأعظم الله تعالى قدره و تقدست أسماؤه وصفاته
يا رب ضاقت علينا هذه الأرض واشتقنا لك و لجنتك فلا تحرمنا يا رب
لمَ هذه الدنيا تأخذ الصاحب و تبعد القريب و تفرق المجتمع
ثم تتذكر أنها دار بلاء و فناء و هذا دأبها و ديدنها
فتزيد منها وحشة و تزداد شوقاً و رغبة في الآخرة و تزداد طمعاً بدخول الجنة حيث لا حبيب يغادر و لا قريب ينأى وحيث تأنس برؤية وجه الحبيب الأعظم الله تعالى قدره و تقدست أسماؤه وصفاته
يا رب ضاقت علينا هذه الأرض واشتقنا لك و لجنتك فلا تحرمنا يا رب