نحن على مشارف شهر #فبراير..
إذا ذاكرين، كان هذا موعد إنتهاء لجنة الموظفين من عملها،
اللجنة اللي لم تتأسّس بعد
لتُضاف إلى قائمة طويلة من المماطلة الفتحاوية في ملف #المصالحة
فالمعبر تم تسليمه، ولم يُفتح
واللجنة تم حلّها، ولم تُرفَع العقوبات
والجباية تم تسليمها، ولم نرَ تحسّن في الحركة والتحويلات والكهرباء
حتى إن #حماس في خطوة جاءت وفاء للموظفين ووقوف عند المسؤولية الإنسانية
حافظت على إحترام حكومة رامي،
فلمّا صرفت رواتب موظفيها، صرفتها تحت بند "دُفعة من المستحقات"

#بوضوح
طول ما إحنا بنحط المُحِقّ والمحقوق في كفة وحدة، هنضل زي ما إحنا
عباس هو من يُحاصر غزة، وهو من يرفض تمرير المصالحة
واللي بقولك الإتنين زفت، قله إنت الزفت لحالك

#منقوول