أما
أن يُحبك
بندباتِك
بعقدكِ
بحروبِك
بهزائمِك
أن تَتسع يداهُ لأحلامك
وذراعيه لروحِك المتوعكه
أو لا يُحب.
أن يُحبك
بندباتِك
بعقدكِ
بحروبِك
بهزائمِك
أن تَتسع يداهُ لأحلامك
وذراعيه لروحِك المتوعكه
أو لا يُحب.