متى أراكَ وذابت في الشِفاهِ "متى"
أمسكتُ هذا السؤالَ المُرَّ وانفلتا
تعالَ يا أيّها المسكونُ في ولَهي
وغصنَ شوقيْ الذي في حَيرتي نبَتا
عينايَ أرضانِ تمتدانِ من ظمَأٍ
من ماءِ عينيكَ حتى الآن ما ارتَوَتا
متى أراك سؤالٌ غابَ في شَفتي
وسوف يخبو بها حتى يُقال : أتى
أمسكتُ هذا السؤالَ المُرَّ وانفلتا
تعالَ يا أيّها المسكونُ في ولَهي
وغصنَ شوقيْ الذي في حَيرتي نبَتا
عينايَ أرضانِ تمتدانِ من ظمَأٍ
من ماءِ عينيكَ حتى الآن ما ارتَوَتا
متى أراك سؤالٌ غابَ في شَفتي
وسوف يخبو بها حتى يُقال : أتى