من أعظمِ النّعم الذي أنعم الله عليّ بها أنهُ رزقني بخليلةٍ ثمينة، تُرافقني في السراء والضراء، لها روحٌ تُوافِقُ روحي حبًّا وإخلاصًا… دخلت إلىٰ أيامي فزيّنتها، وإلىٰ فؤادي فأنارتهُ، واستوطنتهُ حتّىٰ!
لكلماتها دفءٌ يشبه دفء أشعة الشمس، بل وأكثر!
سعادتي لا تكتملُ إلّا بها ومعها، وابتِسامتي لا تظهر إلا عندما تأتي، في غِيابها يُمطر الشجن عليّ، ووجودها يُغنيني عن اختِفاء الجميع، هي التي أشعر بالأمان عندما أحدثها، حقيقةً أنا لا أعرف معنًىٰ للحياةِ دونها!
هي السّلاحُ المَتين الذي أواجه به الحياة البائسة، والشمسُ المُضيئة التي تُنير عتمتي، هي البدرُ الذي يُؤنسني في الليل، والمِظلة التي تحمِل عنّي أحزاني، أفضل ملجئٍ هي؛ تستقبلني دائمًا بشتىٰ حالاتي!
من مثلها؟
روحي وريحانتي، وردتي وأزهاري، أُنسُ أيامي وبهاؤُها، عندما تُبصرُ زلاتي؛ تحنو إليّ بنصائحها، وعندما تختفي ابتسامتي، لا شخصٌ سواها يُعيدُها… قلبي ينبض باسمها دائمًا، وكأنهُ لا يعرف اسمًا سِواه!
قلبُها قلبي؛ لا فرق بينهما، وحزني هو حُزنها، وفرحتي هي فرحتها… نحنُ لا نكتمل إلا معًا!
عنوان قصائدي، وصدرُ بيت شِعري هي، الأولىٰ دومًا وللآباد.
أسأل الله يُديمكِ لي يا نعمتي، ويحفظكِ بعينه التي لا تنام من كل سوءٍ… هذا ولتعلمي إن يُصيبك مكروهٌ سيصيبني أضعافه؛ لذا اعتني بنفسكِ جيّدًا، حتىٰ من أجلي يا ونيستي السرمديّة.
لكلماتها دفءٌ يشبه دفء أشعة الشمس، بل وأكثر!
سعادتي لا تكتملُ إلّا بها ومعها، وابتِسامتي لا تظهر إلا عندما تأتي، في غِيابها يُمطر الشجن عليّ، ووجودها يُغنيني عن اختِفاء الجميع، هي التي أشعر بالأمان عندما أحدثها، حقيقةً أنا لا أعرف معنًىٰ للحياةِ دونها!
هي السّلاحُ المَتين الذي أواجه به الحياة البائسة، والشمسُ المُضيئة التي تُنير عتمتي، هي البدرُ الذي يُؤنسني في الليل، والمِظلة التي تحمِل عنّي أحزاني، أفضل ملجئٍ هي؛ تستقبلني دائمًا بشتىٰ حالاتي!
من مثلها؟
روحي وريحانتي، وردتي وأزهاري، أُنسُ أيامي وبهاؤُها، عندما تُبصرُ زلاتي؛ تحنو إليّ بنصائحها، وعندما تختفي ابتسامتي، لا شخصٌ سواها يُعيدُها… قلبي ينبض باسمها دائمًا، وكأنهُ لا يعرف اسمًا سِواه!
قلبُها قلبي؛ لا فرق بينهما، وحزني هو حُزنها، وفرحتي هي فرحتها… نحنُ لا نكتمل إلا معًا!
عنوان قصائدي، وصدرُ بيت شِعري هي، الأولىٰ دومًا وللآباد.
أسأل الله يُديمكِ لي يا نعمتي، ويحفظكِ بعينه التي لا تنام من كل سوءٍ… هذا ولتعلمي إن يُصيبك مكروهٌ سيصيبني أضعافه؛ لذا اعتني بنفسكِ جيّدًا، حتىٰ من أجلي يا ونيستي السرمديّة.