❓الغباء السعودي إلى أين 👁🗨
كتب ✍🏻 منتصر الجلي
ليس حكما من المجهول أو من ألا معلوم أن نطلق عبارة (الغباء)
بل من واقع العدوان وواقع الحصار وواقع الحظر من واقع الجنوب وخزعبلات التقسيم ومؤامرات الإنفصال وشرذمة المرتزقة ...
من أي واقع نبدأ ننتهي عند أسوى
منه في كوميديا أمريكية المخرج سعودية المجرم أماراتية الإنتاج
بأي العبارات نتحدث!
الضمير يخجل وألا معقول يخجل والمعتوه يشمئز وجدانه وجسده أمام الغباء السعودي وكهنوته في ظل حضارة القرن الحادي والعشرين ,
إذ ترفع العاقل اللبيب في دول العالم عن مسمى(الحرب والعدوانية ) وهذا الغباء يقود دويلات لقدسيته وهم يشعرون
الواقع يا آل الخليج أكبر من حجمكم بل ليس لكم حجم ليولد لكم فيه نابغ أو طاهر في فلك الكون أو علي رقعة الجزيرة لتكونوا بشر ضمن أمة -
يتحدث الغباء العالمي الذي وضع كل كهله على تخمة السلاطين بأنه حاز فضل ومرتقا عليا حين وجد العقل والجسد الذي يعيش فيه بعد أن نبذه ساسة الدول الراقية في النظام والحنكة والترفع والسعي نحوا النهضة والمنافسة الراقية للعيش حتى وإن كانوا خلف الكواليس ينهشون جسد الأمة حتى وإن كان لا حضارة لهم بمفهومنا الإسلامي ولكن من باب تقديم النموذج البسيط المحسوس لدويلات الغباء الصفري....
وذلك بعد الحرب العالمية الثانية ليحط ظلامه على شبه الجزيرة على أصحاب بوشتات تهزها الريح إلى مكان سحيق...
لا حكم للنازية والفاشية والرحل غير حكم الصغار على الصغار لم يرتقي النظام السعودي لافي دنياه ولا آخرته ...
وهل يرتقي شعب تحكمه هلوسة الشيخوخة ومن لم يبلغ الرشد ?
هل يتقدم شعب يقود العداوة لشعوب المنطقة يشن عدوان على شقيقة وسند ظهره إن كان يفقه ذلك?
هل يرتقي هذا النظام بسياسته العرجاء التي تقود القطيع للذئب الأمريكي?
هل يرتقي شعب يسعى لتقسيم الشعب اليمني بدون أي أخلاق أو حياء وأمام مرأى العالم ؟! هل يرتقي من تشبع بالدماء وأهلك الحرث والنسل ?
وهل وهل..... ألخ
كيف هو الضمير الإنساني للمواطن السعودي كيف يرضى بحكم من لا حكم له وقيادة من لا رأي له ?
الكلام يغوص بين لجة تسائلاته وكل سؤال هو من مرآة الواقع وهو يحكي للعين ذلك
لماذا ياسيدي القلم...نجد البشرية ترتقي بالمقلوب وأصبحت العدسة هي من تضيئ للشمس?
يجيبنا أستاذ التجربات :
هي حكاية القرن الحادي والعشرين فيلسوفها وحاكمها (ورقة عليها صورة أقرع ) تسمى "المال " هو شضية قتلت القلب والروح والجسد والضمير والحكمة والحلم والإنسانية بجمالها وأصبح الموجود إنسان بهوية الطين ليس إلا
يمشي عريانا وإن لبس الكساء يتحدث كفرا بإسلامه أحرق عقيدة الإله الواحد واعتقد بتعدد الآلهة فعبد الحرب والدم والشيطان الأكبر
تخلت عنه النزاهة والمبدئية وأصبحت حياتهم لعبة يقودها العقور على رقعة الحجاز ونجد والأمارات والدول المتعربة وتدور منافسة الشطرنج بين أبيض أمريكي وأسود غربي وتأتي نتائج المنافسة مع كل خطوة "شاة ملك " ويتساقط ملوك التبعية والنفاق يوم بعد يوم أمام شعوبهم صرعى في المواقف والضمير والتطبيع ...
واليوم
وتترأى الأحداث والغباء يقصف ويقصف جاعلا من دمائنا ثوب كساء يجلوا فيه يوم العيد الأكبر
وهناك حجيج البيت ينحرون وهو ينحرو في شعبنا العظيم -أي قسمة ضيزاء هذه ?
فليرحل الحج وليرحل العالم وليرحل المقننون والمنظرون والمتفلسفون والمتيهودون والمحنكون والساسة والجلابذة والعالم الأخرس بكله إلى مزبلة الذين لا يذكروا وإلى جب التاريخ إذا لم يأمروا بمعروف ولم ينهوا عن منكر أمام ما يجنيه شعب قال الله فيه: ( بلدة طيبة ورب غفور )
فليرتقبوا إنا مرتقبون.
كتب ✍🏻 منتصر الجلي
ليس حكما من المجهول أو من ألا معلوم أن نطلق عبارة (الغباء)
بل من واقع العدوان وواقع الحصار وواقع الحظر من واقع الجنوب وخزعبلات التقسيم ومؤامرات الإنفصال وشرذمة المرتزقة ...
من أي واقع نبدأ ننتهي عند أسوى
منه في كوميديا أمريكية المخرج سعودية المجرم أماراتية الإنتاج
بأي العبارات نتحدث!
الضمير يخجل وألا معقول يخجل والمعتوه يشمئز وجدانه وجسده أمام الغباء السعودي وكهنوته في ظل حضارة القرن الحادي والعشرين ,
إذ ترفع العاقل اللبيب في دول العالم عن مسمى(الحرب والعدوانية ) وهذا الغباء يقود دويلات لقدسيته وهم يشعرون
الواقع يا آل الخليج أكبر من حجمكم بل ليس لكم حجم ليولد لكم فيه نابغ أو طاهر في فلك الكون أو علي رقعة الجزيرة لتكونوا بشر ضمن أمة -
يتحدث الغباء العالمي الذي وضع كل كهله على تخمة السلاطين بأنه حاز فضل ومرتقا عليا حين وجد العقل والجسد الذي يعيش فيه بعد أن نبذه ساسة الدول الراقية في النظام والحنكة والترفع والسعي نحوا النهضة والمنافسة الراقية للعيش حتى وإن كانوا خلف الكواليس ينهشون جسد الأمة حتى وإن كان لا حضارة لهم بمفهومنا الإسلامي ولكن من باب تقديم النموذج البسيط المحسوس لدويلات الغباء الصفري....
وذلك بعد الحرب العالمية الثانية ليحط ظلامه على شبه الجزيرة على أصحاب بوشتات تهزها الريح إلى مكان سحيق...
لا حكم للنازية والفاشية والرحل غير حكم الصغار على الصغار لم يرتقي النظام السعودي لافي دنياه ولا آخرته ...
وهل يرتقي شعب تحكمه هلوسة الشيخوخة ومن لم يبلغ الرشد ?
هل يتقدم شعب يقود العداوة لشعوب المنطقة يشن عدوان على شقيقة وسند ظهره إن كان يفقه ذلك?
هل يرتقي هذا النظام بسياسته العرجاء التي تقود القطيع للذئب الأمريكي?
هل يرتقي شعب يسعى لتقسيم الشعب اليمني بدون أي أخلاق أو حياء وأمام مرأى العالم ؟! هل يرتقي من تشبع بالدماء وأهلك الحرث والنسل ?
وهل وهل..... ألخ
كيف هو الضمير الإنساني للمواطن السعودي كيف يرضى بحكم من لا حكم له وقيادة من لا رأي له ?
الكلام يغوص بين لجة تسائلاته وكل سؤال هو من مرآة الواقع وهو يحكي للعين ذلك
لماذا ياسيدي القلم...نجد البشرية ترتقي بالمقلوب وأصبحت العدسة هي من تضيئ للشمس?
يجيبنا أستاذ التجربات :
هي حكاية القرن الحادي والعشرين فيلسوفها وحاكمها (ورقة عليها صورة أقرع ) تسمى "المال " هو شضية قتلت القلب والروح والجسد والضمير والحكمة والحلم والإنسانية بجمالها وأصبح الموجود إنسان بهوية الطين ليس إلا
يمشي عريانا وإن لبس الكساء يتحدث كفرا بإسلامه أحرق عقيدة الإله الواحد واعتقد بتعدد الآلهة فعبد الحرب والدم والشيطان الأكبر
تخلت عنه النزاهة والمبدئية وأصبحت حياتهم لعبة يقودها العقور على رقعة الحجاز ونجد والأمارات والدول المتعربة وتدور منافسة الشطرنج بين أبيض أمريكي وأسود غربي وتأتي نتائج المنافسة مع كل خطوة "شاة ملك " ويتساقط ملوك التبعية والنفاق يوم بعد يوم أمام شعوبهم صرعى في المواقف والضمير والتطبيع ...
واليوم
وتترأى الأحداث والغباء يقصف ويقصف جاعلا من دمائنا ثوب كساء يجلوا فيه يوم العيد الأكبر
وهناك حجيج البيت ينحرون وهو ينحرو في شعبنا العظيم -أي قسمة ضيزاء هذه ?
فليرحل الحج وليرحل العالم وليرحل المقننون والمنظرون والمتفلسفون والمتيهودون والمحنكون والساسة والجلابذة والعالم الأخرس بكله إلى مزبلة الذين لا يذكروا وإلى جب التاريخ إذا لم يأمروا بمعروف ولم ينهوا عن منكر أمام ما يجنيه شعب قال الله فيه: ( بلدة طيبة ورب غفور )
فليرتقبوا إنا مرتقبون.