للأسف الشديد أصحاب خيار الاستسلام باتوا يروجون لهذا الخيار وباتوا دعاة لهذا الخيار السلبي والسيئ لن يكفهم أن تقلدوا هذا العار عار التنصل عن المسؤولية رضوا بأن يكونوا مع الخوالف وطبع على قلوبهم لم يكفهم هذا العار ولم يكتفوا بهذه الخطوة السيئة التي فيها تخاذل والتي لا تنسجم لا مع القيم ولا مع مكارم الأخلاق ولا مع المبادئ الإسلامية ولا مع التوجيهات الإلهية والبعض منهم يثّبط ويخذّل تحت عناوين من هنا وهناك وأساليب متعددة .
ويقف الشرفاء والأخيار والصالحون والصادقون والأوفياء والناس الحقيقيون الذين لا يزالون يحتفظون بفطرتهم الإنسانية في الحد الأدنى يقفون في الخيار المشرف التصدي لهذا العدوان الثبات الصمود الصلابة في الموقف الاستعداد العالي للتضحية الإباء بأن يتمكن العدو أو أن نمكنه من السيطرة علينا و الاستعباد لنا.
هذا الخيار فيه الكثير والكثير من أبناء هذا الشعب فيه الكثير الطيب من العلماء علماء الدين ويقف معظمهم في هذا الخيار وفي هذا الاتجاه ولهم الكثير من اللقاءات والمواقف والنشاط الفعلي في الساحة وهناك تضحيات بفلذات أكبادهم هناك شهداء من البيوت العلمائية البارزة في هذا البلد شهداء في الميدان وهناك نشاط مستمر في الساحة في كل الاتجاهات دعوة عضة تذكير تحريض تحفيز تبيين وأنشطة عملية أنشطة خيرية أنشطة متنوعة ومتعددة لهؤلاء في الساحة هناك من وجهات هذا البلد من شرفائه من أحراره من مشايخ القبائل من يقفون أيضاً في طليعة الموقف منهم الشهداء ومنهم الذين يتحركون ليلاً ونهاراً في الساحة يحركون الناس يتحركون في التحشيد يدفعون الناس للموقف وقدموا الشهداء هناك من ضباط الجيش وقادته من لهم أشرف المواقف في الميدان ومن باتت لهم في التاريخ وفي ذاكرة التاريخ مواقف ستسجل وتدرسها الأجيال القادمة هناك من أبناء هذا الشعب من كل المناطق من كل القبائل من كل المحافظات من يتحركون ومن قدموا الشهداء واليوم عندما نأتي إلى هذا الخيار ونرى كم قدم أصحاب هذا الخيار وهم الذين يتجهون اتجاهاً صادقاً واتجاهاً منسجماً مع هوية هذا الشعب في انتمائه الإيماني نجد أنهم قدموا أعزاءهم وأخيارهم شهداء في هذا الطريق بكل قناعة ولم يهنوا ولم يتراجعوا ولم يخضعوا ولم يخنعوا وهم مستمرون في نشاطهم وعملهم ومسعاهم الدءوب في التماسك والصمود والثبات والتصدي لهذا العدوان شهداؤنا الأبرار وفي طليعتهم الشهيد الرئيس صالح الصماد وسائر الشهداء الذين قضوا نحبهم منذ بداية العدوان وإلى اليوم هم يعبرون هم عن تنوع المناطق والقبائل والمكونات فيقدمون الشهادة على حقيقة هذا التوجه الذي هو الخيار الرئيسي في هذا البلد لكل أحراره ولكل رجاله ولكل شرفائه.
الآخرون الذين لهم اتجاهات أخرى يحاولون أن يؤثروا وأن يضعفوا من تأثير أو من تفاعل الناس والمجتمع مع هذا الخيار الصحيح العدو يبذل أقصى جهد لأنهٌ يشعر بحالة إحباط كبيرة وكان يؤمل أن يتمكن من احتلال هذا البلد في فترة زمنية وجيزة ما بين الأسبوعين إلى الشهرين وهاهي أربع سنوات تكاد أن تنقضي وهو لا يزال يفشل وهو لا يزال يصاب بالإحباط وهو يرى في كل مرحلة من المراحل وهناك مواقف عظيمة وتاريخية يسجلها بتضحياتهم ومواقفهم واستبسالهم أبناء هذا البلد في الجبهات وهو لا يزال القدرات العسكرية وهي في مسار التنامي والتطور ويرى كيف أن المسار على المستوى مستوى القدرات الصاروخية طائرة بلا طيار وكذلك في البحرية في كل المسارات يرى هناك إنجازات ومن واقع المعاناة ولكنهٌ يرى إنجازات فعلية ويرى أن التوجه في هذا البلد هو دائماً الإصرار على الصمود والاستبسال والثبات وتطوير القدرات وتعزيز كل ما يساعد على هذا الصمود على كل المستويات يشتغل العدو لإضعاف هذا التوجه بوسائل وأساليب كثيرة لعب لعبتهٌ على المستوى الاقتصادي إلى أقصى ما يستطيع أقصى حد وعمل على أن يٌلحق المجاعة بهذا الشعب ولكنهٌ رأى أنهٌ لم يتمكن من خلال ذلك ، من كسر إرادة هذا الشعب هناك شغل وليس جديدا ولكن العدو بات يركز عليه بشكل كبير وهو السعي لكسر الإرادة في الصمود والثبات وبأساليب أخرى، أساليب الحرب الناعمة، التي تتجه إلى الحالة النفسية والى الحالة الفكرية والثقافية، ويشتغل بوسائل كثيرة جدا ولا يترك أسلوبا من الأساليب إلا ويسعى لاستخدامه لإضعاف الناس عن تفاعلهم وعن استمراريتهم في التصدي لهذا العدوان.
فالحرب على المستوى الإعلامي والثقافي والفكري حرب نشطة جدا، سواء على مواقع التواصل الاجتماعي أو من خلال القنوات الفضائية أو من خلال من يتحركون بشكل مباشر في الساحة. كل أبواق الضلال ، كل أبواق العدوان التي تنفخ فيها شياطين الإنس وشياطين الجن في مسعى للتأثير والتشكيك والتلبيس على الناس في خيارهم للتصدي للعدوان ، في سعي لإثارة الشكوك تجاه أشياء كثيرة جداً بما فيها صواب هذا الخيار الذي هو من أوضح الواضحات وأبين البينات.
ويقف الشرفاء والأخيار والصالحون والصادقون والأوفياء والناس الحقيقيون الذين لا يزالون يحتفظون بفطرتهم الإنسانية في الحد الأدنى يقفون في الخيار المشرف التصدي لهذا العدوان الثبات الصمود الصلابة في الموقف الاستعداد العالي للتضحية الإباء بأن يتمكن العدو أو أن نمكنه من السيطرة علينا و الاستعباد لنا.
هذا الخيار فيه الكثير والكثير من أبناء هذا الشعب فيه الكثير الطيب من العلماء علماء الدين ويقف معظمهم في هذا الخيار وفي هذا الاتجاه ولهم الكثير من اللقاءات والمواقف والنشاط الفعلي في الساحة وهناك تضحيات بفلذات أكبادهم هناك شهداء من البيوت العلمائية البارزة في هذا البلد شهداء في الميدان وهناك نشاط مستمر في الساحة في كل الاتجاهات دعوة عضة تذكير تحريض تحفيز تبيين وأنشطة عملية أنشطة خيرية أنشطة متنوعة ومتعددة لهؤلاء في الساحة هناك من وجهات هذا البلد من شرفائه من أحراره من مشايخ القبائل من يقفون أيضاً في طليعة الموقف منهم الشهداء ومنهم الذين يتحركون ليلاً ونهاراً في الساحة يحركون الناس يتحركون في التحشيد يدفعون الناس للموقف وقدموا الشهداء هناك من ضباط الجيش وقادته من لهم أشرف المواقف في الميدان ومن باتت لهم في التاريخ وفي ذاكرة التاريخ مواقف ستسجل وتدرسها الأجيال القادمة هناك من أبناء هذا الشعب من كل المناطق من كل القبائل من كل المحافظات من يتحركون ومن قدموا الشهداء واليوم عندما نأتي إلى هذا الخيار ونرى كم قدم أصحاب هذا الخيار وهم الذين يتجهون اتجاهاً صادقاً واتجاهاً منسجماً مع هوية هذا الشعب في انتمائه الإيماني نجد أنهم قدموا أعزاءهم وأخيارهم شهداء في هذا الطريق بكل قناعة ولم يهنوا ولم يتراجعوا ولم يخضعوا ولم يخنعوا وهم مستمرون في نشاطهم وعملهم ومسعاهم الدءوب في التماسك والصمود والثبات والتصدي لهذا العدوان شهداؤنا الأبرار وفي طليعتهم الشهيد الرئيس صالح الصماد وسائر الشهداء الذين قضوا نحبهم منذ بداية العدوان وإلى اليوم هم يعبرون هم عن تنوع المناطق والقبائل والمكونات فيقدمون الشهادة على حقيقة هذا التوجه الذي هو الخيار الرئيسي في هذا البلد لكل أحراره ولكل رجاله ولكل شرفائه.
الآخرون الذين لهم اتجاهات أخرى يحاولون أن يؤثروا وأن يضعفوا من تأثير أو من تفاعل الناس والمجتمع مع هذا الخيار الصحيح العدو يبذل أقصى جهد لأنهٌ يشعر بحالة إحباط كبيرة وكان يؤمل أن يتمكن من احتلال هذا البلد في فترة زمنية وجيزة ما بين الأسبوعين إلى الشهرين وهاهي أربع سنوات تكاد أن تنقضي وهو لا يزال يفشل وهو لا يزال يصاب بالإحباط وهو يرى في كل مرحلة من المراحل وهناك مواقف عظيمة وتاريخية يسجلها بتضحياتهم ومواقفهم واستبسالهم أبناء هذا البلد في الجبهات وهو لا يزال القدرات العسكرية وهي في مسار التنامي والتطور ويرى كيف أن المسار على المستوى مستوى القدرات الصاروخية طائرة بلا طيار وكذلك في البحرية في كل المسارات يرى هناك إنجازات ومن واقع المعاناة ولكنهٌ يرى إنجازات فعلية ويرى أن التوجه في هذا البلد هو دائماً الإصرار على الصمود والاستبسال والثبات وتطوير القدرات وتعزيز كل ما يساعد على هذا الصمود على كل المستويات يشتغل العدو لإضعاف هذا التوجه بوسائل وأساليب كثيرة لعب لعبتهٌ على المستوى الاقتصادي إلى أقصى ما يستطيع أقصى حد وعمل على أن يٌلحق المجاعة بهذا الشعب ولكنهٌ رأى أنهٌ لم يتمكن من خلال ذلك ، من كسر إرادة هذا الشعب هناك شغل وليس جديدا ولكن العدو بات يركز عليه بشكل كبير وهو السعي لكسر الإرادة في الصمود والثبات وبأساليب أخرى، أساليب الحرب الناعمة، التي تتجه إلى الحالة النفسية والى الحالة الفكرية والثقافية، ويشتغل بوسائل كثيرة جدا ولا يترك أسلوبا من الأساليب إلا ويسعى لاستخدامه لإضعاف الناس عن تفاعلهم وعن استمراريتهم في التصدي لهذا العدوان.
فالحرب على المستوى الإعلامي والثقافي والفكري حرب نشطة جدا، سواء على مواقع التواصل الاجتماعي أو من خلال القنوات الفضائية أو من خلال من يتحركون بشكل مباشر في الساحة. كل أبواق الضلال ، كل أبواق العدوان التي تنفخ فيها شياطين الإنس وشياطين الجن في مسعى للتأثير والتشكيك والتلبيس على الناس في خيارهم للتصدي للعدوان ، في سعي لإثارة الشكوك تجاه أشياء كثيرة جداً بما فيها صواب هذا الخيار الذي هو من أوضح الواضحات وأبين البينات.