كَم صرتُ جِسراً لمَن أحببتهُ
فَ مشىَ على ضُلوعي
وَكم زِلت بهُ قدمُ
فداسَ قلبَي وكَانَ القلبُ مَنزلهُ
فَما وفاِء لخَلٍ ما لهُ قيَمُ.
فَ مشىَ على ضُلوعي
وَكم زِلت بهُ قدمُ
فداسَ قلبَي وكَانَ القلبُ مَنزلهُ
فَما وفاِء لخَلٍ ما لهُ قيَمُ.