قال الأستاذ العلّامة الفقيه الأصولي الزاهد أبو عبد المعز محمد علي فركوس الجزائري - حفظه الله -:
"وأوصي إخواني في الله بالتخلُّق بالأخلاق السامية، والتحلِّي بالآداب الفاضلة التي نوَّه بها الإسلامُ ودَعَا إلى تنميتها في نفوس المسلمين، مِنَ: الإخلاص والصدق، والإحسان والعدل والاعتدال، والرحمة والرِّفق والحِلْم والتواضع، وغيرها مِنْ مكارم الأخلاق.
وعلى إخواني أَنْ يبتعدوا عن التحوُّل عن الأخلاق والآداب الحسنة إلى مساوئها، وأَنْ يجتنبوا الأغراضَ الدنيئة والاغترارَ بالدنيا والمال وسائرِ فِتَن الشهوات، وأَنْ يكونوا على حذرٍ مِنْ فِتَن الشُّبُهات وأمراضِ القلوب مِنْ حبِّ الظهور، والطعن في الأخيار والتشفِّي فيهم، والتصدِّي للدعوة بلا علمٍ ولا زادٍ، أو بعلمٍ ناقصٍ دون تأهُّلٍ ولا تأهُّبٍ، وبلا زكاةِ نفسٍ ولا تربيةٍ ولا مجاهدةٍ".
🔗 وصيَّةٌ أخويةٌ جامعة ونصيحةٌ حبِّيَّةٌ نافعة
↺ @a9wal_ferkousse
"وأوصي إخواني في الله بالتخلُّق بالأخلاق السامية، والتحلِّي بالآداب الفاضلة التي نوَّه بها الإسلامُ ودَعَا إلى تنميتها في نفوس المسلمين، مِنَ: الإخلاص والصدق، والإحسان والعدل والاعتدال، والرحمة والرِّفق والحِلْم والتواضع، وغيرها مِنْ مكارم الأخلاق.
وعلى إخواني أَنْ يبتعدوا عن التحوُّل عن الأخلاق والآداب الحسنة إلى مساوئها، وأَنْ يجتنبوا الأغراضَ الدنيئة والاغترارَ بالدنيا والمال وسائرِ فِتَن الشهوات، وأَنْ يكونوا على حذرٍ مِنْ فِتَن الشُّبُهات وأمراضِ القلوب مِنْ حبِّ الظهور، والطعن في الأخيار والتشفِّي فيهم، والتصدِّي للدعوة بلا علمٍ ولا زادٍ، أو بعلمٍ ناقصٍ دون تأهُّلٍ ولا تأهُّبٍ، وبلا زكاةِ نفسٍ ولا تربيةٍ ولا مجاهدةٍ".
🔗 وصيَّةٌ أخويةٌ جامعة ونصيحةٌ حبِّيَّةٌ نافعة
↺ @a9wal_ferkousse