#قصة_هديل_الروح
البارت 16..
👌🏻👇🏻 😍
هديل : وين صاحباتك
رهام بمكر:اوووف صدقك
مدري ليش أتأخرين
هديل بقلق :متأكده انهن قالين بيجين لهنا
رهام بمكر :اي اي احنا اتفقنا نتقابل هنا لحظه بتصل لهن
اتصلت
رهام بتمويه :ها وينكن
فكري بخبث:بالمصلى
حاولي تخليها تحضر لعندك
بسرعه المكان خالي تماما
رهام بخبث ترفع صوتها : ايوه انتين بالمصلى
اوكيه الان بنجي
هديل :قلقت ما ارتاحت لهن :يوووه بعيد المصلى
رهام :يلا يلا المصلى ماهوو إلا خطوتين ونوصل
وصلين
وصعدين المصلى
عند حياة
كانت جالسه تسترق النظر لحبيب قلبها اللي تتمناه منذو صغرها
وهو مش عارف بحالها
نرجع لقبل ست او سبع سنوات
كان في ببيتهم عزومه كبيره بمناسبة فوز ابوها بمنصب بالوزاره
وكانت حياة بسن الرابعه عشر لابسه فستان قصير لعند ركبتها
احمر اللون ماسك من عند الخصر
يرتبط بحبال على الرقبه
مرصع بكرستالات عند فتحة الصدر
ولافه شعرها ذيل حصان
رغم انها لم تستعمل المساحيق التجميليه إلا انها كانت آيه من الجمال
فبينما هي
جالسه بحديقة بيتهم المخصصه للعائله
الا انها تفاجأت بشخص امامها
حياة بخوف :ربيع انت ايش تعمل هنا
ربيع بنظرات كلها خبث :جيت املى عيني بشوفتك
حياة بخوووف:روح روح قسم لو شافك ابي بيعصب عليك
ربيع بمكر:ابوكي اصلا مش فاضي لنا مشغووول بالمنصب الجديد تبعه
حياة خافت منه وراحت تهرب بس
ربيع مسكها من خصرها
:واااه ياقلبي ايش هذا الجمال خليني اذوق اشويه من رحيق عسله
حياة :تصرخ بكل قوتها :ابعد عني يا قليل الادب والله بعلم ابي
بحركاتك هذي القذره
ربيع:ياااه ليت بس تعلميه عشان يعرف اني اموت عليك ويقبل فيني ونتزوج وارتاح
حياة افتجعت :لانها تكرهه وما تطيقه
ففكرت بفكره تفلت منه وتهرب داست بكعبها على رجله وهربت
ربيع:آآآي آآي يا ك.... ان ما وريتك ما اكون انا ربيع ال...
وجري بعدها
حياة شافت نفسها بالحديقه تبع الرجال خافت لو يخرج أحد من الملحق ويشوفها بيكون فضيحه
وزد مش لا بسه بالطو تستر نفسها
فجأه
...:هاااييي انتي انجنيتي ايش تعملين هنا بملحق الرجال
حياة برعب كبير :ءء. ء. ء. ء. ء
الغريب: كان ماشي بيروح بعد ما وصل ووالده للعزيمه
وسلم
و هو خارج من الملحق
شاف أأ حد متخبي خلف شجرة الليمون
أستغرب وراح يشوف منو
أتفاجأ ببنت صغيره ولكن جميييله بكل ما تعنيه الكلمه شعرها
الكستنائي المرفوع بذيل حصان الواصل لعند خصرها وشكلها انها تختبئ من احد لانها ترجف من الخوف الغريب بعصبيه : انتي ايش جابك لهنا انتي ما تستحي جايه بهذا
اللبس المسخره تستعرضي فيه عند ملحق الرجال
حياة :اول ما سمعت صوته فزت من مكانها برعب والدموع ملوا عيونها من القهر والرعب
وزاد قهرها عندما سمعت كلامه الجارح وركضت بسرعه
محمد:شاف دموعها وأرتبك ولمن شافها تهرب استغرب
واشغلت باله بجمالها كان نفسه انها تظل ولو قليل اقلها بس يعرف اسمها وبنت منوا
ومشي وظلت ذكرى البنت بباله
نرجع للوقت الحالي.....
البارت 16..
👌🏻👇🏻 😍
هديل : وين صاحباتك
رهام بمكر:اوووف صدقك
مدري ليش أتأخرين
هديل بقلق :متأكده انهن قالين بيجين لهنا
رهام بمكر :اي اي احنا اتفقنا نتقابل هنا لحظه بتصل لهن
اتصلت
رهام بتمويه :ها وينكن
فكري بخبث:بالمصلى
حاولي تخليها تحضر لعندك
بسرعه المكان خالي تماما
رهام بخبث ترفع صوتها : ايوه انتين بالمصلى
اوكيه الان بنجي
هديل :قلقت ما ارتاحت لهن :يوووه بعيد المصلى
رهام :يلا يلا المصلى ماهوو إلا خطوتين ونوصل
وصلين
وصعدين المصلى
عند حياة
كانت جالسه تسترق النظر لحبيب قلبها اللي تتمناه منذو صغرها
وهو مش عارف بحالها
نرجع لقبل ست او سبع سنوات
كان في ببيتهم عزومه كبيره بمناسبة فوز ابوها بمنصب بالوزاره
وكانت حياة بسن الرابعه عشر لابسه فستان قصير لعند ركبتها
احمر اللون ماسك من عند الخصر
يرتبط بحبال على الرقبه
مرصع بكرستالات عند فتحة الصدر
ولافه شعرها ذيل حصان
رغم انها لم تستعمل المساحيق التجميليه إلا انها كانت آيه من الجمال
فبينما هي
جالسه بحديقة بيتهم المخصصه للعائله
الا انها تفاجأت بشخص امامها
حياة بخوف :ربيع انت ايش تعمل هنا
ربيع بنظرات كلها خبث :جيت املى عيني بشوفتك
حياة بخوووف:روح روح قسم لو شافك ابي بيعصب عليك
ربيع بمكر:ابوكي اصلا مش فاضي لنا مشغووول بالمنصب الجديد تبعه
حياة خافت منه وراحت تهرب بس
ربيع مسكها من خصرها
:واااه ياقلبي ايش هذا الجمال خليني اذوق اشويه من رحيق عسله
حياة :تصرخ بكل قوتها :ابعد عني يا قليل الادب والله بعلم ابي
بحركاتك هذي القذره
ربيع:ياااه ليت بس تعلميه عشان يعرف اني اموت عليك ويقبل فيني ونتزوج وارتاح
حياة افتجعت :لانها تكرهه وما تطيقه
ففكرت بفكره تفلت منه وتهرب داست بكعبها على رجله وهربت
ربيع:آآآي آآي يا ك.... ان ما وريتك ما اكون انا ربيع ال...
وجري بعدها
حياة شافت نفسها بالحديقه تبع الرجال خافت لو يخرج أحد من الملحق ويشوفها بيكون فضيحه
وزد مش لا بسه بالطو تستر نفسها
فجأه
...:هاااييي انتي انجنيتي ايش تعملين هنا بملحق الرجال
حياة برعب كبير :ءء. ء. ء. ء. ء
الغريب: كان ماشي بيروح بعد ما وصل ووالده للعزيمه
وسلم
و هو خارج من الملحق
شاف أأ حد متخبي خلف شجرة الليمون
أستغرب وراح يشوف منو
أتفاجأ ببنت صغيره ولكن جميييله بكل ما تعنيه الكلمه شعرها
الكستنائي المرفوع بذيل حصان الواصل لعند خصرها وشكلها انها تختبئ من احد لانها ترجف من الخوف الغريب بعصبيه : انتي ايش جابك لهنا انتي ما تستحي جايه بهذا
اللبس المسخره تستعرضي فيه عند ملحق الرجال
حياة :اول ما سمعت صوته فزت من مكانها برعب والدموع ملوا عيونها من القهر والرعب
وزاد قهرها عندما سمعت كلامه الجارح وركضت بسرعه
محمد:شاف دموعها وأرتبك ولمن شافها تهرب استغرب
واشغلت باله بجمالها كان نفسه انها تظل ولو قليل اقلها بس يعرف اسمها وبنت منوا
ومشي وظلت ذكرى البنت بباله
نرجع للوقت الحالي.....