المعصية وأثرها في الحركة المعنوية للإنسان
يقول الشيخ محمد تقي البهجة [قدس] :
الشرط الأول والآخر في الحركة المعنوية للإنسان، هو ترك المعصية، من المستحيل أن الإنسان يترقى بدون أن يترك المعصية، ولا يوجد هناك من أحد يعلم أنه في غنى عن هذا الشرط، يبقى هذا الشرط إلى آخر لحظة مع الإنسان، وترك المعصية دائرتها واسعة مثلا ترك الضحك على الإنسان مذنب أو ترك النظرة القاسية للإنسان المطيع لربه. لا يستطع الإنسان أن يلقى أي كلمة أو تهمة ويجعل هوى النفس على حساب الإسلام.
_________________________
يقول الشيخ محمد تقي البهجة [قدس] :
الشرط الأول والآخر في الحركة المعنوية للإنسان، هو ترك المعصية، من المستحيل أن الإنسان يترقى بدون أن يترك المعصية، ولا يوجد هناك من أحد يعلم أنه في غنى عن هذا الشرط، يبقى هذا الشرط إلى آخر لحظة مع الإنسان، وترك المعصية دائرتها واسعة مثلا ترك الضحك على الإنسان مذنب أو ترك النظرة القاسية للإنسان المطيع لربه. لا يستطع الإنسان أن يلقى أي كلمة أو تهمة ويجعل هوى النفس على حساب الإسلام.
_________________________