وأنا أراجع حسابي المسترجع على الفيس والرسائل التي كانت بيني وبين الكثيرين من بداية الثورة عام 2011 إلى إغلاق الحساب عام 2014
ومقارنة بواقعنا اليوم 2018
لفت انتباهي التغير والزلل والانحراف الذي أصاب الكثيرين بعدما كانوا معنا في طريق واحد ؛
فمنهم من أصبح داعشيا يكفرنا
ومنهم من اصبح مدخليا يبدعنا
ومنهم من ترك الثورة وجلس يلعن الظلام
ومنهم من سافر وترك البلاد
ومنهم من صالح النظام
ومنهم من استشهد
ومنهم من لايزال ثابتا
لذلك أدركت لماذا كان أكثر دعاء النبي صلى الله عليه :
( يا مقلب القلوب والأبصار ثبت قلبي على دينك )
https://t.me/abothapt