ان حقيقة العرفان بالعبادة ال خالصة وبالخشوع والخضوع والإفتقار إلى الله سبحانه، ويتّم ذلك بشهود العظمة الإلهيّة وبالمحبّة والعشق الإلهي، بافراغ 🕊القلب من حبّ الدنيا وحبّ غير الله سبحانه، وإن يقف على باب قلبه ولا يدخله إلّا ربّه الله ومن عليه إسم الله (اللّهم ارزقني حبك وحبّ من يحبّك وحبّ كل عمل يوصلني إلى قربك).