ورحتُ أسأل من أوجاع قسوته:
أذاك من كنتُ للآلام أرجوهُ !؟
آهٍ على زمنٍ ودّعتُ أجملَهُ
بالأمس أشكو له واليوم أشكوهُ !
- اللعبون
.
أذاك من كنتُ للآلام أرجوهُ !؟
آهٍ على زمنٍ ودّعتُ أجملَهُ
بالأمس أشكو له واليوم أشكوهُ !
- اللعبون
.