قَلبُ المُعَنَّى مِن خَيَالِكَ مَا خَلاَ
وَالنَّومُ بَعدَكَ يَا حَبيبِي ما حَلاَ
فأنَا الَّذِي بِهُيَامِهِ وَغَرَامِهِ
أهوَاكَ يَا قَمَراً عَلى رَأسِ المَلاَ
لَمَّا رَآنِي فِي هَوَاهُ مُتَيَّماً
عَرفَ الحَبِيبُ مَقَامَهُ فَتَدَلَّلاَ
فَلَكَ الدَّلاَلُ وَأنتَ بَدرٌ كَامِلٌ
وَيَحِقُّ لِلمَحبُوبِ أن يَتَدَلَّلاَ
ابن سهل الأندلسي
وَالنَّومُ بَعدَكَ يَا حَبيبِي ما حَلاَ
فأنَا الَّذِي بِهُيَامِهِ وَغَرَامِهِ
أهوَاكَ يَا قَمَراً عَلى رَأسِ المَلاَ
لَمَّا رَآنِي فِي هَوَاهُ مُتَيَّماً
عَرفَ الحَبِيبُ مَقَامَهُ فَتَدَلَّلاَ
فَلَكَ الدَّلاَلُ وَأنتَ بَدرٌ كَامِلٌ
وَيَحِقُّ لِلمَحبُوبِ أن يَتَدَلَّلاَ
ابن سهل الأندلسي