- ذڪْـــــڔ

ً





- ‏ماذا إن كان سبب تعاستك
هو ذنبٌ حسبته صغيراً ونسيت أن تستغفر له"

ً



الحفيظ
لطاشت قلوبنا خوفا على انفسنا وعلى من نحب
فالدنيا باتت مخيفة
لكنه الحفيظ نستودعه أحبتنا ونحن مطمئنين انهم في حفظ الحفيظ.

َ




الصمد
لضاقت بحوائجنا دنيانا
ولتاهت في الدروب آمالنا ورجاءاتنا
لكنه الصمد المقصود في كل الحوائج سبحانه يدبر الامر ليقضي لك حاجتك.

ً



الستير
لما جالسنا أحد ، ولما أحبنا أحد ، لكنه الستير يستر القبيح وينشر الحسن سبحانه.

َ
- لولآء الله

ً






‏

- حكمٌ شرعيٌ قد يجهله كثيرٌ من النَّاس

- أين تسكن المرأة إذا طلَّقها زوجها طلاقاً رجعياً ؟؟؟

- قال الشيخ العلَّامة ابن عثيمين رحمه الله:

- يجب على المرأة المطلقة طلاقاً رجعياً (أي بعد الطلقة الأولى والطلقة الثانية) أن تبقى في بيت زوجها، ويحرم على زوجها أن يخرجها منه، لقوله تعالى: ﴿لا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ﴾*

- وما عليه الناس الآن من كون المرأة إذا طُلِّقت طلاقاً رجعياً تنصرف إلى بيت أهلها فوراً، هذا خطأ ومحرم، لأن الله قال :*
*﴿لا تُخْرِجُوهُنَّ﴾ ﴿وَلا يَخْرُجْنَ﴾*
*ولم يستثن من ذلك إلا إذا أتين بفاحشة مبيّنة ، ثم قال بعد ذلك: ﴿وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ ﴾ ثم بيّن الحكمة من وجوب بقائها في بيت زوجها بقوله: ﴿لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمراً ﴾.*

- فقد يكون بقاؤها في البيت سبباً لتراجع الزوج عن الطلاق فيراجعها، وهذا أمر مقصود ومحبوب للشرع.*

- فالواجب على المسلمين مراعاة حدود الله، والتمسك بما أمرهم الله به، وأن لا يتخذوا من العادات سبيلاً لمخالفة الأمور المشروعة.*

- المهم أنه يجب علينا أن نراعي هذه المسألة وأن المطلقة الرجعية يجب أن تبقى في بيت زوجها حتى تنتهي عدتها، وفي هذه الحال في بقائها في بيت زوجها لها أن تكشف له وأن تتزين وأن تتجمل وأن تتطيب وأن تكلمه ويكلمها وتجلس معه وتفعل كل شيء ما عدا الاستمتاع بالجماع أو المباشرة، فإن هذا يكون عند الرجعة، وله أن يراجعها بالقول فيقول: راجعت زوجتي، وله أن يراجعها بالفعل فيجامعها بنيَّة المراجعة.*

كتاب مجموعة أسئلة تهم الأسرة المسلمة (ص 61)

ً

- قال ابن القيم " رحمه الله " -

للعبد رب هو ملاقيه وبيت هو ساكنه فينبغي له ان يسترضي ربه قبل لقائه ويعمر بيته قبل انتقاله له

َ




أعط ربك قليلاً ؛ يعطيك الكثير.. تقرب

إليه شبراً يتقرب إليك ذراعاً !أترك شيئاً من أجله.. يعوضك خيراً كثيراً.

َ



قيل لأحد الصالحين :
ما هو الصّبر الجميل ؟
قال : أن تُبتلى وقلبك يقول الحمدلله .

ً





﴿أفحسبتم أنما خلقناكم عبثاً وأنكم إلينا لا ترجعون﴾

من طَبَعَ الله على قلبه غفل عما خُلِق
من أجله، فعاش عابثاً لاهياً، والعاقل حقاً
من جعل حياته كلها لله واستعد للقائه،

اللهم لا تجعلنا من الغافلين ..

َ




‏كم مريحة هذه الآية ..

‏"وماظنكم برب العالمين"

‏اللهم ⁩ إنا نظن بك غفراناً وسعادةً وثباتاً

ورزقاً وتوفيقاً وعفواً ومعافاة وتوبة وحسن

خاتمة

‏قلوب المحبين تدعوا لبعضها بالخير في كل

حين،

‏اسال الله أن يعطيكم فيرضيكم ويرزقكم

ويغنيكم ويجعلني واياكم من السعداء

ً





"أبو بكر" لم يكن خادماً للنبي مثل "أنس" ولكنه أفضل منه، ولم يُجاهد كجهاد "خالد" ولكنه أفضل منه، ولم يعذب بالضرب والجوع والعطش مثل "بلال" ولكنه أفضل منه، ولم يذق الفقر مثل "أبي ذر" ولكنه أفضل منه.. ماسبقهم أبو بكر بكثرةِ صلاةٍ ولا صيامٍ ولكن بشيءٍ وقرَ في قلبه

ُ



الرجل " تاج " على رأس المرأة ؛ والتاج لا تحمله إلا "الملكة" !ضعها "ملكة" على قلبك ؛ تضعك " تاج" على رأسها ..

ُ


"‏لا تترد في الرجوع الى الله حتى إن كثرت معاصيك ، فالذي سَتركْ وانت تحت سقف المعصيه ، لن يخذلك وانت تحت جناح التوبة

َ





‏"الاستغفار: وطن للخائفين، ضماد للبائسين، سعاده للتائهين، فرج للمكروبين، غفران للمذنبين. استغفر الله العظيم و أتوب إليه ،
استغفرالله العظيم الذي لٱ إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ، عدد خلقه ، ورضى نفسه ، وزنة عرشه ومداد كلماته .

ً




‏- كن قويًا لأن الله معك، غنيًا لأن الله رازقك ، مُنشرح الصدر لأن الله وليك ،فلا تهتم ولا تغتم ولا تحزن واعلم أن كل حزنٍ سيزول فثِق بالله دائمًا فهو معك أينما تكون..

ً





كلما خالطت الناس إزددت يقيناً
أن الأخلاق مثل " الأرزاق " ..
تماماً .. هي قسمة من الله ..
فيها غني وفيها فقير ...

وحينما أراد الله وصف نبيه صلى الله عليه وسلم .
لم يصف نسَبهُ أو مَالهُ أو شَكلهُ ..
لكنهُ قال عز من قائل :
"وَ إنَّك لعَلى خُلقٍ عظيم "

تحياتي لأصحاب الأخلاق الراقية

ُ




‏(اللهمَّ إنِّي أعوذُ بك من الهمِّ و الحزنِ ، و العجزِ و الكسلِ ، و البُخلِ و الجُبنِ ، و ضَلَعِ الدَّينِ ، و غَلَبَةِ الرجالِ)

َ




‏ينزل الله تبارك وتعالى إلى سماء الدنيا كل ليلة ، فيقول: هل من دَاعٍ فأستجيب له ؟ هل من سَائل فَأُعطيه؟ هل من مستغفر فأَغْفِرَ لَه ؟