قد يُستجاب الدعاء فوراً
وقد يُؤخر يوم، أو شهر، أو أكثر أو أقل
لا تشتغِل بالمُدة عن الدُعاء فتُهمِله
فاللهُ أمرَك بالدُعاء
ووعدكَ بالإجابة
﴿إن اللهَ بالغُ أمره قد جعل اللهُ لكل شيءٍ قَدرا﴾
فلكل شيءٍ قدر وأمدٌ مَعلوم، واللهُ لا يُخلِف الميعاد.
وقد يُؤخر يوم، أو شهر، أو أكثر أو أقل
لا تشتغِل بالمُدة عن الدُعاء فتُهمِله
فاللهُ أمرَك بالدُعاء
ووعدكَ بالإجابة
﴿إن اللهَ بالغُ أمره قد جعل اللهُ لكل شيءٍ قَدرا﴾
فلكل شيءٍ قدر وأمدٌ مَعلوم، واللهُ لا يُخلِف الميعاد.