-
نعمةٌ كبيرةٌ من الله أن توقظك مواقف الحياة اليوميّة من غفلتك ثمّ تعلّقك مجدّدًا بالله، أن يجعل موعظة قلبك وصلاح نفسك بقربه دائمًا، بكلمةٍ تسمعها أو كتابة تقرؤها أو صديق يذكّرك بالله أو همّ يجعلك لا تفارق الدّعاء، أو خلوة ترتّل فيها آيات الله، فيثبت لك ألّا رفيق ولا سند سوى الله.
فاللّهم سندك لقلبٍ يسألك الثّبات.!
- بوح. 🥀
نعمةٌ كبيرةٌ من الله أن توقظك مواقف الحياة اليوميّة من غفلتك ثمّ تعلّقك مجدّدًا بالله، أن يجعل موعظة قلبك وصلاح نفسك بقربه دائمًا، بكلمةٍ تسمعها أو كتابة تقرؤها أو صديق يذكّرك بالله أو همّ يجعلك لا تفارق الدّعاء، أو خلوة ترتّل فيها آيات الله، فيثبت لك ألّا رفيق ولا سند سوى الله.
فاللّهم سندك لقلبٍ يسألك الثّبات.!
- بوح. 🥀