- عُوض الله لَم يَكن مَواساة للمُتعثر أو طَبطبة ؏ قَلب مُنكسر فَحسب، بلّ هِي حَقيقة ابَصرتها مِراراً، كُل مِا تأخر أمَراً إلا وِ بَعدهُ عُوض جَميل، وِ مَا تَعسر مَوضُوع إلا وَ بَعدهُ يُسر عَجيبَ، وَ مِنْ تُرك شيءً لأجل الله إلا رُزق المَرء بأعَظم مَما تَرك، وَ دائماً فَي كُل شيء لا نَحبهُ خَيراً عَظيماً لا نَدركهُ إلا مَع مُرور الأيَام .