(النّظام الرّقمي)
العجيب في القرآن الكريم على الرّغم من أنّ كلمة مَثاني لم تردّ إلا مرّتين في القرآن الكريم إلا أنّ البناء القرآني كُلّه يقوم على الثنائيّة، فالأحكام والأرقام والآيات والسور والقصص والأخبار كلّها تأتي مُثنّاه، فالبناء الإحصائي للقرآن الكريم يقوم على الثُنائيّة، فالسور بعضها مكّي والآخر مدني، والجزاء يأتي مُثنّى فهُناك جنة وهُناك نار، وأقسام الناس يوم القيامة إما كفّار أو مُسلمين، والآيات منها ما هو فرّدي ومنها ما هو زوّجي، والأحكام إما حلال أو حرام، والظواهر الكونيّة مثل الليل والنهار الشمس والقمر.
العجيب في القرآن الكريم على الرّغم من أنّ كلمة مَثاني لم تردّ إلا مرّتين في القرآن الكريم إلا أنّ البناء القرآني كُلّه يقوم على الثنائيّة، فالأحكام والأرقام والآيات والسور والقصص والأخبار كلّها تأتي مُثنّاه، فالبناء الإحصائي للقرآن الكريم يقوم على الثُنائيّة، فالسور بعضها مكّي والآخر مدني، والجزاء يأتي مُثنّى فهُناك جنة وهُناك نار، وأقسام الناس يوم القيامة إما كفّار أو مُسلمين، والآيات منها ما هو فرّدي ومنها ما هو زوّجي، والأحكام إما حلال أو حرام، والظواهر الكونيّة مثل الليل والنهار الشمس والقمر.