كلها أشهر وأيام وستجدهم ينقلبون حتى على ليبراليتهم وديمقراطيتهم وبقية الأصنام والأوهام التقدّمية التي ظنوّا أنها أبدية وانتصرت تاريخيًا.
حتى اللاهوت الإسلامچي المهزوم الذي يبحث عن هوية ]بطرگ اللباس[ بعد أن خسر الحرب الفكرية، بدأ يرضخ ويستخدم أسلوبنا، ويسرق نصوصنا ويقتبس حتى من مفكّري اليمين؛ وهذا ليس بغريب على عقول طفيلية تتبع نهج شريعتها الطفيلي هو الآخر.
حتى اللاهوت الإسلامچي المهزوم الذي يبحث عن هوية ]بطرگ اللباس[ بعد أن خسر الحرب الفكرية، بدأ يرضخ ويستخدم أسلوبنا، ويسرق نصوصنا ويقتبس حتى من مفكّري اليمين؛ وهذا ليس بغريب على عقول طفيلية تتبع نهج شريعتها الطفيلي هو الآخر.