تذكارك المطويّ عاد نديّا
هل كنت للغيث الغزير سميّا
وعلام تبدو في اِلتماعةِ بارقٍ
بين الظلام كمثل نورك فيّا
كم حلت دونَ الضر لمّا مسّني
وهطلت في قحطِ النوائبِ رِيّا
يا طيّب التذكار ذكرك هاج لي
مثل انتسام الزهر فاح بهيّا
في حِينِما أُخفي دُموعي بُكرةً
جنّ الحنينُ على الفؤادِ عِشيّا
هل كنت للغيث الغزير سميّا
وعلام تبدو في اِلتماعةِ بارقٍ
بين الظلام كمثل نورك فيّا
كم حلت دونَ الضر لمّا مسّني
وهطلت في قحطِ النوائبِ رِيّا
يا طيّب التذكار ذكرك هاج لي
مثل انتسام الزهر فاح بهيّا
في حِينِما أُخفي دُموعي بُكرةً
جنّ الحنينُ على الفؤادِ عِشيّا