رأيي في عملية غصن الزيتون التركية ضد ال ب ك ك وغيرها
1. لا شك أن القوميات التي فرقت المسلمين لعرب وكرد وتركمان وشركس وغير ذلك هي نبتة غربية استعمارية خبيثة لا علاقة للمسلمين بها والإسلام بريء منها ومن أتباعها إلى يوم الدين.
2. لقد قدم المسلمون عربا وكردا وتركمان وشركس وبربر وغيرهم كل غال ونفيس وحموا الإسلام ودافعوا عنه بكل ما أوتوا من قوة .
3. الحضارة الإسلامية شارك فيها جميع المسلمين عربا وعجما
4.الأحزاب الكردية غالبها أحزاب علمانية إلحادية متطرفة تابعة إما للغرب أو للشرق الملحد او لحزب البعث الكافر العلماني الخبيث.
وبالتالي فهي تريد سلخ الأكراد من دينهم ومن إسلامهم وحضارتهم الرفيعة وإعادتهم إلى حظيرة الجاهلية العفنة.
وهذا إجرام ما بعده إجرام.
كما إنها أوغرت صدورهم على العرب ظلما وعدوانا بالرغم أن الذين عادوا الأكراد ليسوا هم العرب بل حكام نصبهم أعداء الإسلام سحقوا العرب والعجم أمثال طواغيت مصر والشام والعراق وتركيا الكمالية.
ادأو الأحزاب العلمانية القومية المتطرفة كحزب البعث العفلقي الخبيث.
5. يريد النظام الخبيث وأعوانه مع الغرب واليهود إنشاء دولة كردية بين سورية وتركيا لتكون حنجرا لأعداء الإسلام لتفرقة صفوف المسلمين وتحريض القوميات الأخرى على إنشاء دول مماثلة وبالتالي تقسيم الشام والعراق وتركيا لدويلات تابعة لأعداء الإسلام لكي لا تقوم للمسلمين قائمة.
على ضوء هذه الحقائق أقول :
-إن دخول القوات التركية لعفرين وما حولها عمل شرعي مبرر لا غبار عليه لحماية الشام وتركيا من خطر هذه الأحزاب الملحدة الدخيلة على العرب والأكراد .
ولحماية تركيا وسورية من التقسيم الذي تسعى له دول الغرب والشرق ليل نهار على أساس عرقي نتن.
وكذلك لتبقى تركيا على صلة وطيدة بالمسلمين العرب وغيرهم.
-القتال معهم ضد البكك وأشباهها جائز شرعا ولا حرج فيه .
-يجب أن يعلم إخوتنا الكرد بأن هذه العملية ليس المقصود فيها التطهير العرقي ولا سحق الأكراد بتاتا
والأكراد موجدون في تركيا مثلهم مثل غيرهم.
والعالم كله يتجمع اليوم على أساس المصالح فلماذا نحن معشر المسلمين نسمح لحفنة من الملاحدة المأجورين بأن يفرقوا بيننا؟
علما أن الذي يجمع بيننا أشياء كثيرة جدا لا توجد عند أمة أخرى.
- واجب الإخوة الأكراد ان يساعدوا إخوانهم الأتراك في القضاء على هؤلاء المأجورين الموتورين العملاء لأعداء الإسلام كلهم مثلهم مثل فروخ القاعدة .
-نحن في الشام نريد التخلص من النظام الأسدي الخبيث ومن أعوانه ونصرائه ومن فروخ القاعدة داعش ودافش وداكش ومن الأحزاب الكردية العميلة لتبقى بلدا الشام لكل الأعراق الإسلامية الذين عاشوا فيها قرونا متطاولة إخوانا متحابين متناصرين متعاونين على البر والتقوى متناهين عن الإثم والعدوان.
1. لا شك أن القوميات التي فرقت المسلمين لعرب وكرد وتركمان وشركس وغير ذلك هي نبتة غربية استعمارية خبيثة لا علاقة للمسلمين بها والإسلام بريء منها ومن أتباعها إلى يوم الدين.
2. لقد قدم المسلمون عربا وكردا وتركمان وشركس وبربر وغيرهم كل غال ونفيس وحموا الإسلام ودافعوا عنه بكل ما أوتوا من قوة .
3. الحضارة الإسلامية شارك فيها جميع المسلمين عربا وعجما
4.الأحزاب الكردية غالبها أحزاب علمانية إلحادية متطرفة تابعة إما للغرب أو للشرق الملحد او لحزب البعث الكافر العلماني الخبيث.
وبالتالي فهي تريد سلخ الأكراد من دينهم ومن إسلامهم وحضارتهم الرفيعة وإعادتهم إلى حظيرة الجاهلية العفنة.
وهذا إجرام ما بعده إجرام.
كما إنها أوغرت صدورهم على العرب ظلما وعدوانا بالرغم أن الذين عادوا الأكراد ليسوا هم العرب بل حكام نصبهم أعداء الإسلام سحقوا العرب والعجم أمثال طواغيت مصر والشام والعراق وتركيا الكمالية.
ادأو الأحزاب العلمانية القومية المتطرفة كحزب البعث العفلقي الخبيث.
5. يريد النظام الخبيث وأعوانه مع الغرب واليهود إنشاء دولة كردية بين سورية وتركيا لتكون حنجرا لأعداء الإسلام لتفرقة صفوف المسلمين وتحريض القوميات الأخرى على إنشاء دول مماثلة وبالتالي تقسيم الشام والعراق وتركيا لدويلات تابعة لأعداء الإسلام لكي لا تقوم للمسلمين قائمة.
على ضوء هذه الحقائق أقول :
-إن دخول القوات التركية لعفرين وما حولها عمل شرعي مبرر لا غبار عليه لحماية الشام وتركيا من خطر هذه الأحزاب الملحدة الدخيلة على العرب والأكراد .
ولحماية تركيا وسورية من التقسيم الذي تسعى له دول الغرب والشرق ليل نهار على أساس عرقي نتن.
وكذلك لتبقى تركيا على صلة وطيدة بالمسلمين العرب وغيرهم.
-القتال معهم ضد البكك وأشباهها جائز شرعا ولا حرج فيه .
-يجب أن يعلم إخوتنا الكرد بأن هذه العملية ليس المقصود فيها التطهير العرقي ولا سحق الأكراد بتاتا
والأكراد موجدون في تركيا مثلهم مثل غيرهم.
والعالم كله يتجمع اليوم على أساس المصالح فلماذا نحن معشر المسلمين نسمح لحفنة من الملاحدة المأجورين بأن يفرقوا بيننا؟
علما أن الذي يجمع بيننا أشياء كثيرة جدا لا توجد عند أمة أخرى.
- واجب الإخوة الأكراد ان يساعدوا إخوانهم الأتراك في القضاء على هؤلاء المأجورين الموتورين العملاء لأعداء الإسلام كلهم مثلهم مثل فروخ القاعدة .
-نحن في الشام نريد التخلص من النظام الأسدي الخبيث ومن أعوانه ونصرائه ومن فروخ القاعدة داعش ودافش وداكش ومن الأحزاب الكردية العميلة لتبقى بلدا الشام لكل الأعراق الإسلامية الذين عاشوا فيها قرونا متطاولة إخوانا متحابين متناصرين متعاونين على البر والتقوى متناهين عن الإثم والعدوان.