• من أفضل الأعمال وأسهلها وأعظمها أجراً، التسبيح والحمد مئة مرة كل يوم صباحاً ومساء •
◽عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال: كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: أيعجزُ أحدكم أن يكسب كل يوم ألف حسنة؟ فسأله سائل من جلسائه: كيف يكسب أحدنا ألف حسنة؟ قال: يسبح مائة تسبيحة، فيكتب له ألف حسنة، أو يُحط عنه ألف خطيئة . رواه مسلم في صحيحه .
◽وعن أبي هريرة عبد الرحمن بن صخر الدوسي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مَنْ قَالَ: حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِي: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ. مِائَةَ مَرَّةٍ، لَمْ يَأْتِ أَحَدٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِأَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ، إِلاَّ أَحَدٌ قَالَ مِثْلَ مَا قَالَ أَوْ زَادَ عَلَيْهِ . رواه مسلم في صحيحه.
▫عندما ننظر إلى الرقم (مائة مرة) قد نشعر أنه رقم كبير، وأنَّ ذِكْر الله تعالى بنوع معين من الأذكار مائة مرَّة في اليوم قد يستغرق زمنًا طويلاً، ومن ثَمَّ قد يكسل الإنسان عن مثل هذه العبادات التي تحتاج إحصاءً لعددٍ كبير من الأذكار، ولكنَّ الواقع العملي ليس كذلك ! فقول: (سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ) أو (سُبْحَانَ اللهِ) في كل يوم مائة مرَّة لن يستغرق في المعتاد أكثر من حوالي ثلاث دقائق فقط، في زمن نقضي فيه أوقاتا طويلة بالكلام بما ليس فيه فائدة، وأضافة لما يتم إهداره من الأوقات في أشياء كثيرة من غير فائدة .
▫ولعلَّ الذي يُشَجِّعنا أكثر بالمداومة على ذلك الذكر أن نعرف أجر هذا العمل اليسير .
◽فقد روى البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: مَنْ قَالَ: سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ. فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ، حُطَّتْ خَطَايَاهُ، وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ البَحْرِ .
- فهذه مغفرة شاملة لذنوب هائلة .
▫وإذا أردتَ الخير الأكبر فلتقُلْ هذا الذِّكْر مائة مرَّة في الصباح ومثلها في المساء، لتُحَقق النجاح الذي يفوق نجاح كل البشر، وهو أنه لن يأتي أحد يوم القيامة بأفضل مما جئت به إلا أَحَدٌ قال مثل ذلك أو زاد عليه .
◽فعن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال : مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِي : سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ مِائَةَ مَرَّةٍ ، لَمْ يَأْتِ أَحَدٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِأَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ إِلَّا أَحَدٌ قَالَ مِثْلَ مَا قَالَ أَوْ زَادَ عَلَيْهِ . أخرجه مسلم (٢٦٩٢) .
▫ولا ننسى أن العملة يوم القيامة والحساب هي: الحسنات والسيئات، وليست الأموال .
▫فلا بد لنا الحرص على هذا الذكر العظيم والمدوامة عليه بقدر المستطاع، وتعليمه للأهل والأصحاب، حتى ننال ما يترتب عليه من الفضائل العظيمة، وقد قال صلى الله عليه وسلم من دعى إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من آجورهم شيئا .
http://t.me/alddawh
◽عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال: كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: أيعجزُ أحدكم أن يكسب كل يوم ألف حسنة؟ فسأله سائل من جلسائه: كيف يكسب أحدنا ألف حسنة؟ قال: يسبح مائة تسبيحة، فيكتب له ألف حسنة، أو يُحط عنه ألف خطيئة . رواه مسلم في صحيحه .
◽وعن أبي هريرة عبد الرحمن بن صخر الدوسي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مَنْ قَالَ: حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِي: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ. مِائَةَ مَرَّةٍ، لَمْ يَأْتِ أَحَدٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِأَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ، إِلاَّ أَحَدٌ قَالَ مِثْلَ مَا قَالَ أَوْ زَادَ عَلَيْهِ . رواه مسلم في صحيحه.
▫عندما ننظر إلى الرقم (مائة مرة) قد نشعر أنه رقم كبير، وأنَّ ذِكْر الله تعالى بنوع معين من الأذكار مائة مرَّة في اليوم قد يستغرق زمنًا طويلاً، ومن ثَمَّ قد يكسل الإنسان عن مثل هذه العبادات التي تحتاج إحصاءً لعددٍ كبير من الأذكار، ولكنَّ الواقع العملي ليس كذلك ! فقول: (سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ) أو (سُبْحَانَ اللهِ) في كل يوم مائة مرَّة لن يستغرق في المعتاد أكثر من حوالي ثلاث دقائق فقط، في زمن نقضي فيه أوقاتا طويلة بالكلام بما ليس فيه فائدة، وأضافة لما يتم إهداره من الأوقات في أشياء كثيرة من غير فائدة .
▫ولعلَّ الذي يُشَجِّعنا أكثر بالمداومة على ذلك الذكر أن نعرف أجر هذا العمل اليسير .
◽فقد روى البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: مَنْ قَالَ: سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ. فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ، حُطَّتْ خَطَايَاهُ، وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ البَحْرِ .
- فهذه مغفرة شاملة لذنوب هائلة .
▫وإذا أردتَ الخير الأكبر فلتقُلْ هذا الذِّكْر مائة مرَّة في الصباح ومثلها في المساء، لتُحَقق النجاح الذي يفوق نجاح كل البشر، وهو أنه لن يأتي أحد يوم القيامة بأفضل مما جئت به إلا أَحَدٌ قال مثل ذلك أو زاد عليه .
◽فعن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال : مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِي : سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ مِائَةَ مَرَّةٍ ، لَمْ يَأْتِ أَحَدٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِأَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ إِلَّا أَحَدٌ قَالَ مِثْلَ مَا قَالَ أَوْ زَادَ عَلَيْهِ . أخرجه مسلم (٢٦٩٢) .
▫ولا ننسى أن العملة يوم القيامة والحساب هي: الحسنات والسيئات، وليست الأموال .
▫فلا بد لنا الحرص على هذا الذكر العظيم والمدوامة عليه بقدر المستطاع، وتعليمه للأهل والأصحاب، حتى ننال ما يترتب عليه من الفضائل العظيمة، وقد قال صلى الله عليه وسلم من دعى إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من آجورهم شيئا .
http://t.me/alddawh