🌷 هكذا كان حال السلف ❤️
قال ابن الجوزي -رحمه الله- واصفًا حال السلف في ليلهم :
• لو رأيتهم بين ساجد وراكع، وذليل مخمول متواضع، ومنكسر الطرف من الخوف خاشع، فإذا جنَّ الليل حنَّ الجازع ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ ﴾.
• نفوسهم بالمحبة عُلِّقتْ، وقلوبهم بالأشواق فُلِقت، وأبدانهم للخدمة خُلق ، يقومون إذا انطبقت أجفان الهاجع ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ ﴾.
• يبادرون بالعمل الأجل، ويجتهدون في سدِّ الخلل، ويعتذرون من ماضي الزلل، والدمع لهم شافع ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ ﴾.
📚 التبصرة (٣٠٠/٢)
قال ابن الجوزي -رحمه الله- واصفًا حال السلف في ليلهم :
• لو رأيتهم بين ساجد وراكع، وذليل مخمول متواضع، ومنكسر الطرف من الخوف خاشع، فإذا جنَّ الليل حنَّ الجازع ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ ﴾.
• نفوسهم بالمحبة عُلِّقتْ، وقلوبهم بالأشواق فُلِقت، وأبدانهم للخدمة خُلق ، يقومون إذا انطبقت أجفان الهاجع ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ ﴾.
• يبادرون بالعمل الأجل، ويجتهدون في سدِّ الخلل، ويعتذرون من ماضي الزلل، والدمع لهم شافع ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ ﴾.
📚 التبصرة (٣٠٠/٢)