«رباهُ إنَّ رِضاك غاية مطلبي
ما ضرّني سَخط البريّة أم رضُوا
يا جَابر العَثرات كن لي جَابرًا
كم عاثرٍ إن ترضَ عنهُ سينهَضُ».
ما ضرّني سَخط البريّة أم رضُوا
يا جَابر العَثرات كن لي جَابرًا
كم عاثرٍ إن ترضَ عنهُ سينهَضُ».