للعليلة
اصدگ ناظري مــدري اچذبه
مشه وين العزيز الحيـل احبه
گمت حتى البس احجاب
عليَّ شو ســــــدوا الباب
و ماخذوني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
صعــدوا عالهوادج و انه ظليت مـاي و دمــع ابَّدي
اگولن هسه اكسر خاطر حسين و يگلـولي صعــدي
مدري شلون حسبوا روحي ترتاح اذا ظليت وحدي
گالوا زين الي بس هذا الاحســاب كله إنـدار ضدي
عافـــوني وحيدة و گلبي اذوه
حتى البالمهد وياهـــم اخذوه
الِّم لـــــــــسه بالاثياب
عليَّ شو ســـدوا الباب
و ماخذوني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
ركبن كل خواتي گبــالي عالنوگ بس انه الوحيدة
شما اصعدلي ناگة يبچي الحسين و ينزلني بايده
برقية توسلــت تحچيلي واياه و ابسكنة و حميدة
انام شلون اگدر و انه مــــا نام گبل الا اعله جيده
طحت عالگاع طيحة طير مذبوح
من اشار عليَّه و گـــــــــال متروح
ردت اعرفها الاسباب
عليَّ شو سدوا الباب
و ما خذوني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
اليعوفوها اهلها لوحشة البيت مكسورة و عليلة
لو تنحب لحد ما تعمي العيون يمكـن هم قليلة
براس الضعن لمحت عيني عباس يماشي اخته العقيلة
رحتله و من نظرني دگ عله الراس قبل لا اشتكيله
بعد مـــــا حاچيه و منه الدمع سال
و طاحــــت عمَّته و ريشاته الطوال
بعد مــا باديه اعتاب
عليَّ شو سدوا الباب
ما خذوني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
يمـــشي حسين و انه بدمـــع العيون خطواته أعدها
كل خطوة المشاها تاخذ الروح مـن جسمي و تردها
بحضن زينب گلتله علتّي أطيب وعلاجي بويه عدها
يمها چـم وگــت صَعِدني يحـسين و انه انزل بعدها
مسافة اگصيرة اگعد يمها بهدّاي
گلتله و داعِتَك ماطــــــول هواي
ابنشغته رد الجــواب
عليّ شو سدوا الباب
و ما خذوني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
كلهم سمَّعتهم عتب مجــــــــروح ما مسموع مني
ما ظل بيها واحــــد ذيچ الضعون مـا وَّن اعله وني
ضحكلي و طلَّع ايده مـن الگماط عبدالله و لچمني
و علي الاكبر جِـــزَّاني يناشغ و داَّر وجهه لغاد عني
و دمع لهناكَ اسمع بس وحيفه
لعريس الضــعن و اخته شريفة
بچولي كــل الاحباب
عليَّ شو سدوا الباب
و ماخذوني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
لمن ايسَّت ما امشـــــــي وياه گلتله بدمع يجري
ادعيلي يابويه المغـــــــــربيات ما تخنگلي صدري
بليل اموادعك شيغمض العين و انته بحالي تدري
عليلة و الســـــــــهر ينرادله كبار و انـه وينه كُبري
ماخذني المرض و بصفنة الليل
بوية منين اجيب لصورتك حيل
چبدي بالهـضم ذاب
عليَّ شو سدوا الباب
و ما خذوني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
الحمدلله
علي حسين الكناني
اصدگ ناظري مــدري اچذبه
مشه وين العزيز الحيـل احبه
گمت حتى البس احجاب
عليَّ شو ســــــدوا الباب
و ماخذوني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
صعــدوا عالهوادج و انه ظليت مـاي و دمــع ابَّدي
اگولن هسه اكسر خاطر حسين و يگلـولي صعــدي
مدري شلون حسبوا روحي ترتاح اذا ظليت وحدي
گالوا زين الي بس هذا الاحســاب كله إنـدار ضدي
عافـــوني وحيدة و گلبي اذوه
حتى البالمهد وياهـــم اخذوه
الِّم لـــــــــسه بالاثياب
عليَّ شو ســـدوا الباب
و ماخذوني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
ركبن كل خواتي گبــالي عالنوگ بس انه الوحيدة
شما اصعدلي ناگة يبچي الحسين و ينزلني بايده
برقية توسلــت تحچيلي واياه و ابسكنة و حميدة
انام شلون اگدر و انه مــــا نام گبل الا اعله جيده
طحت عالگاع طيحة طير مذبوح
من اشار عليَّه و گـــــــــال متروح
ردت اعرفها الاسباب
عليَّ شو سدوا الباب
و ما خذوني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
اليعوفوها اهلها لوحشة البيت مكسورة و عليلة
لو تنحب لحد ما تعمي العيون يمكـن هم قليلة
براس الضعن لمحت عيني عباس يماشي اخته العقيلة
رحتله و من نظرني دگ عله الراس قبل لا اشتكيله
بعد مـــــا حاچيه و منه الدمع سال
و طاحــــت عمَّته و ريشاته الطوال
بعد مــا باديه اعتاب
عليَّ شو سدوا الباب
ما خذوني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
يمـــشي حسين و انه بدمـــع العيون خطواته أعدها
كل خطوة المشاها تاخذ الروح مـن جسمي و تردها
بحضن زينب گلتله علتّي أطيب وعلاجي بويه عدها
يمها چـم وگــت صَعِدني يحـسين و انه انزل بعدها
مسافة اگصيرة اگعد يمها بهدّاي
گلتله و داعِتَك ماطــــــول هواي
ابنشغته رد الجــواب
عليّ شو سدوا الباب
و ما خذوني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
كلهم سمَّعتهم عتب مجــــــــروح ما مسموع مني
ما ظل بيها واحــــد ذيچ الضعون مـا وَّن اعله وني
ضحكلي و طلَّع ايده مـن الگماط عبدالله و لچمني
و علي الاكبر جِـــزَّاني يناشغ و داَّر وجهه لغاد عني
و دمع لهناكَ اسمع بس وحيفه
لعريس الضــعن و اخته شريفة
بچولي كــل الاحباب
عليَّ شو سدوا الباب
و ماخذوني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
لمن ايسَّت ما امشـــــــي وياه گلتله بدمع يجري
ادعيلي يابويه المغـــــــــربيات ما تخنگلي صدري
بليل اموادعك شيغمض العين و انته بحالي تدري
عليلة و الســـــــــهر ينرادله كبار و انـه وينه كُبري
ماخذني المرض و بصفنة الليل
بوية منين اجيب لصورتك حيل
چبدي بالهـضم ذاب
عليَّ شو سدوا الباب
و ما خذوني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
الحمدلله
علي حسين الكناني