وللنفس وجهان:
ما تُعلِن، وما تُسِرّ، ولا صدقَ لإعلانِها حتى يصدقَ ضميرها، ولا صلاح لجهرِها حتى يصلُح السر فيها، ولا يكون الإنسان الاجتماعي فاضلاً بمشهدهِ حتى يكون كذلك بغَيْبِه.
*الرافعي، وحي القلم 2/93
ما تُعلِن، وما تُسِرّ، ولا صدقَ لإعلانِها حتى يصدقَ ضميرها، ولا صلاح لجهرِها حتى يصلُح السر فيها، ولا يكون الإنسان الاجتماعي فاضلاً بمشهدهِ حتى يكون كذلك بغَيْبِه.
*الرافعي، وحي القلم 2/93