*الإشراق الإلهي |
وقد علِمنا من طبيعة النفس: أنّ إنسانية الفرد لا تعظُمُ -وتسمو وتتخيّلُ، وتفرحُ فرحَها الصادق، وتحزنُ حزنَها السامي- إلا أنْ تعيشَ في محبوبٍ، فإنسانية العالَم لا تكون مثل ذلك، إلا إذا عاشتْ في نبيّها الطبيعي، نبيِّ أخلاقِها الصحيحة، وآدابها العالية، ونظامِها الدقيق، وأين تجدُ هذا المحبوب الأعظم إلا في : محمد ودين محمد صلى الله عليه وسلم.
*الرافعي، وحي القلم 2/95
وقد علِمنا من طبيعة النفس: أنّ إنسانية الفرد لا تعظُمُ -وتسمو وتتخيّلُ، وتفرحُ فرحَها الصادق، وتحزنُ حزنَها السامي- إلا أنْ تعيشَ في محبوبٍ، فإنسانية العالَم لا تكون مثل ذلك، إلا إذا عاشتْ في نبيّها الطبيعي، نبيِّ أخلاقِها الصحيحة، وآدابها العالية، ونظامِها الدقيق، وأين تجدُ هذا المحبوب الأعظم إلا في : محمد ودين محمد صلى الله عليه وسلم.
*الرافعي، وحي القلم 2/95