مَا أعجلكّ
أيها الحَزن الكَبير ما أعجلك ؟!
كَم أتمنى لَو تَظل الطَريق اليّ !
أو يُناديني الفَرح
أو يَطرق بابي
وتَنساني ؟!
أيها الحَزن الكَبير ما أعجلك ؟!
كَم أتمنى لَو تَظل الطَريق اليّ !
أو يُناديني الفَرح
أو يَطرق بابي
وتَنساني ؟!