📍 بالنسبة للذين يقولون أن الشيخ لم يتراجع عن فتواه (بين منهجين ٩١)، ولكن الواقع في الشام مختلف، لأن الأمر الشرعي منوط بالاستطاعة، ولا يوجد عند الهيئة استطاعة على قتال جيش الناتو التركي.
📍فأقول ردا عليهم:
إذا سلمنا جدلا أنه ليس لديهم استطاعة على قتال جيش الناتو التركي، فإن ذلك يسقط عنهم وجوب قتال الأتراك ولكن لا يبيح لهم ولا في أي حال إدخالهم إلى بلاد المسلمين ومظاهرتهم على من يقاتلهم من المجاهدين الصادقين.
ومن يقول غير ذلك فليتفضل وليأصل المسألة شرعا، وليذكر أدلته من كتاب الله وسنة رسوله (صلى الله عليه وسلم) بفهم الصحابة رضي الله عنهم.
أما السفسطات الفارغة والفلسفات الساقطة والتي يقدمها البعض على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فهي مردودة عليهم، ولن تغني عنهم شيئا أمام رب العالمين الذي يعلم السر وأخفى.
📍فأقول ردا عليهم:
إذا سلمنا جدلا أنه ليس لديهم استطاعة على قتال جيش الناتو التركي، فإن ذلك يسقط عنهم وجوب قتال الأتراك ولكن لا يبيح لهم ولا في أي حال إدخالهم إلى بلاد المسلمين ومظاهرتهم على من يقاتلهم من المجاهدين الصادقين.
ومن يقول غير ذلك فليتفضل وليأصل المسألة شرعا، وليذكر أدلته من كتاب الله وسنة رسوله (صلى الله عليه وسلم) بفهم الصحابة رضي الله عنهم.
أما السفسطات الفارغة والفلسفات الساقطة والتي يقدمها البعض على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فهي مردودة عليهم، ولن تغني عنهم شيئا أمام رب العالمين الذي يعلم السر وأخفى.