ورد في ترجمة الحافظ أحمد بن منصور الشيرازي رحمه الله أنه رُئي في النوم بعد وفاته فقيل له: ما فعل الله بك؟ قال: غفر لي وأكرمني, وأجلسني على منبر من نور! قيل له: بم؟ قال: رأيت كتاباً ذُكر فيه النبي صلى الله عليه وآله وسلم, ولم تُكتب الصلاة عليه مع ذكر اسمه الشريف, فأخذت القلم وكتبت الصلاة عليه.
وذكر الإمام الحافظ أبو بكر بن أبي عاصم في (منسكه) الذي التزم فيه الصحة, أن أمير المؤمنين عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه كان يبرد البريد من الشام إلى المدينة للسلام على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ثم يرجع, وقد قال ابن أبي حَجَلَة:
صلوا عليه كلما صليتم..... لتروا به يوم النجاة نجاحا
صلوا عليه كل ليلة جمعة ....صلوا عليه عشية وصباحا
صلوا عليه كلما ذكر اسمه.... في كل حين غدوة ورواحا
فعلى الصحيح صلاتكم فرض إذا.... ذكر اسمه وسمعتموه صراحا
صلى عليه الله ما شبَّ الدجى.... وبدا مشيب الصبح فيه ولاحا
وذكر الإمام الحافظ أبو بكر بن أبي عاصم في (منسكه) الذي التزم فيه الصحة, أن أمير المؤمنين عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه كان يبرد البريد من الشام إلى المدينة للسلام على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ثم يرجع, وقد قال ابن أبي حَجَلَة:
صلوا عليه كلما صليتم..... لتروا به يوم النجاة نجاحا
صلوا عليه كل ليلة جمعة ....صلوا عليه عشية وصباحا
صلوا عليه كلما ذكر اسمه.... في كل حين غدوة ورواحا
فعلى الصحيح صلاتكم فرض إذا.... ذكر اسمه وسمعتموه صراحا
صلى عليه الله ما شبَّ الدجى.... وبدا مشيب الصبح فيه ولاحا