طالب العلم بالذات بحاجة إلى الاهتمام بمستوى مزاجي معين لا يقل عنه قدر الإمكان، لأن التركيز والفهم، العطاء والإجتهاد بحاجة إلى أساس نفسي مستقر، فمن ينشغل بالتوافه ويحرق في سبيلها عواطفه لن يجد محلاً يحوي علمه، ومن يعطي قلبه لكل عابر لن يبقى العلم في عهدته، ومن يشغل نفسه بكل حادث لن ترتفع همته..
احفظ قلبك 🌱
أعجبتني فنقلتها ..✎
احفظ قلبك 🌱
أعجبتني فنقلتها ..✎