ماذا لو عادَ معتذراً ؟!
= لدفنتُ رأسي بضلوعه ، لأخبرته عن كل ما فاته بينما لم يكن موجود ، لأخبره بكل لحظة مرتْ ولم يكن بها ، لأغسل قلبه بدموعي ، لأجعله يدرك خطأ ما فعله بي ، ثم ألملم أشتاتي من بين ذراعيه وأرحل بعيداً عنه ، من قال أنني قبلتُ إعتذاره !
كيفَ لي أن أغفِر لِمن جعلني أشعُر من فَرط أذيّته لي ، أنّ الله لا يُحبّني