يا طارق الباب رفقًا حين تطرقهُ؛
فإنه لم يعد في الدار أصحابُ
تفرقوا في دروبِ الأرض واندثروا
كأنه لم يكن أُنسٌ وأحبابُ
ارحم يديك فما في الدار من أحدٍ
لا ترج ردًّا فأهل الودِ قد راحوا
ولترحم الدار لا توقظ مواجعها
للدور روحٌ كما للناس أرواح .. ❥
فإنه لم يعد في الدار أصحابُ
تفرقوا في دروبِ الأرض واندثروا
كأنه لم يكن أُنسٌ وأحبابُ
ارحم يديك فما في الدار من أحدٍ
لا ترج ردًّا فأهل الودِ قد راحوا
ولترحم الدار لا توقظ مواجعها
للدور روحٌ كما للناس أرواح .. ❥