ان المنظومات الدولية والعالمية والحكومات التي تغض الطرف عن مجازر أقلية الروهنجيا المسلمة من اضطهاد حكومة ميانمار، وتصمت عن مجازر الاسد ضد الاكثرية المسلمة في سوريا، وتصمت عن اضطهاد الايغور في الصين، لاتدع للشك ان قوانين العالم لاتختلف عن شريعة الغاب، وان هذه المنظمات مؤدلجة ومصممة لشرعنة هذه المجازر وحماية مرتكبيها.