-وإذا قالوا: يا ليتنا كُنا معكم، سمعوا النداء يقول: ما زالت المعركة بأبعادها المتنوعة بين الحق و الباطل قائمة، فيمكنكم أن تكونوا معنا، ولا حاجة للتمني ..
عندها يختبرون أنفسهم في حاضرهم، بدل التبرع بالكلام لماضيهم..
في الحاضر يُعرف الحُسيني اليوم..نعم ..لا في الماضي.
-حيدر حب الله.🌱