عندما كنا جالسين تحتَ الشجرة
ولمستُ وجهكِ لأول مَرة
بقيَ القليلُ من جمالكِ على يدي
ومن ذلك اليوم إلى الآن
وأنا أسيرُ رافعًا يدي لتراها الناس
وهيَ تُضيئ كُل الوقت ولا تنطفئ
كشخصٍ جاء بمعجزةٍ بعد كلِ هذه السنين.
ولمستُ وجهكِ لأول مَرة
بقيَ القليلُ من جمالكِ على يدي
ومن ذلك اليوم إلى الآن
وأنا أسيرُ رافعًا يدي لتراها الناس
وهيَ تُضيئ كُل الوقت ولا تنطفئ
كشخصٍ جاء بمعجزةٍ بعد كلِ هذه السنين.