كنت أكتب هذه الأبيات، تعليقا على خبر تعيين الهام شاهين سفيرة لمؤسسة سيدة الأرض. فسمعت خبر وفاة الرئيس محمد مرسي رحمه الله تعالى، فاكملتها وستتبعها إن شاء الله قصيدة عن الرئيس الراحل محمد مرسي رحمه الله تعالى
تبصر خليلي أرض مصر تجدْ نُشْزا
حوادث مثل النصل تطعنني وخزا
ترى العهر أضحى في الأنام فضيلة
وأصبح في الأجيال صاحبُه رمزا
وصارت ميادين التنافس في الخنا
فأكثرهم في الرجس أكثرهم فوزا
وشاهين صارت للنساء سفيرة
لتنشر فيهن العفاف إذا اهتزَ
وفيفي مثالاً للأمومة يحتذى
لتنشئ جيلاً يتقن الرقص والهزّ
ولم تر في الإعلام إلا فويسقا
حقودا على الإسلام يشبعه همزا
ويطعن أهلَ الخير والعلم والتقى
كأنّ به بغضاً بما شيدوا عزّا
وصفق للتضليل شعبٌ مغيبٌ
ونافق معتمٌ وسار مع المعزى
فلا تيأسنْ يا صاحِ فالفجر قادمٌ
ولو غرزوا الليل البهيم بنا غرزا
فكم حارب الإسلام من قبل ظالمٌ
فولى ولم تسمع لآثاره ركزا
وظل ضياء الدين للناس هاديًا
وأمّت قلوب الناس ساحاته أرزا
وماهي إلا جولة سيصولها
وتفرز أخلاق الرجال بها فرزا
شعر أيمن هاروش
تبصر خليلي أرض مصر تجدْ نُشْزا
حوادث مثل النصل تطعنني وخزا
ترى العهر أضحى في الأنام فضيلة
وأصبح في الأجيال صاحبُه رمزا
وصارت ميادين التنافس في الخنا
فأكثرهم في الرجس أكثرهم فوزا
وشاهين صارت للنساء سفيرة
لتنشر فيهن العفاف إذا اهتزَ
وفيفي مثالاً للأمومة يحتذى
لتنشئ جيلاً يتقن الرقص والهزّ
ولم تر في الإعلام إلا فويسقا
حقودا على الإسلام يشبعه همزا
ويطعن أهلَ الخير والعلم والتقى
كأنّ به بغضاً بما شيدوا عزّا
وصفق للتضليل شعبٌ مغيبٌ
ونافق معتمٌ وسار مع المعزى
فلا تيأسنْ يا صاحِ فالفجر قادمٌ
ولو غرزوا الليل البهيم بنا غرزا
فكم حارب الإسلام من قبل ظالمٌ
فولى ولم تسمع لآثاره ركزا
وظل ضياء الدين للناس هاديًا
وأمّت قلوب الناس ساحاته أرزا
وماهي إلا جولة سيصولها
وتفرز أخلاق الرجال بها فرزا
شعر أيمن هاروش