إلى أنور مالك وشلته الذين أزعجهم من ترحم على الرئيس الشهيد محمد مرسي رحمه الله
مازال غربال الحوادث ينخلُ
في كل يوم تحته من ينزلُ
كم ذا خُدعنا حين خاطب سمعَنا
قومٌ حسبنا الحقَّ منهم يُنهلُ
فإذا بهمْ عند النوائب معشرٌ
سوقٌ مبادئُهم به تتبدلُ
تباً لعبد المال ينعق كيفما
يُشْليه سيدُه اللعين الأرذلُ
هل غاظهم أنّا ترحمنا على
حرٍّ أبى نهجاً به يتذللٌ
رضي السجون وكان حراً خلفها
وسواه فوق العرش عبدٌ أخبلُ
كلٌ له رمز يفاخر باسمه
مرسي لنا ولكم عميل تنبلُ
أيمن هاروش
مازال غربال الحوادث ينخلُ
في كل يوم تحته من ينزلُ
كم ذا خُدعنا حين خاطب سمعَنا
قومٌ حسبنا الحقَّ منهم يُنهلُ
فإذا بهمْ عند النوائب معشرٌ
سوقٌ مبادئُهم به تتبدلُ
تباً لعبد المال ينعق كيفما
يُشْليه سيدُه اللعين الأرذلُ
هل غاظهم أنّا ترحمنا على
حرٍّ أبى نهجاً به يتذللٌ
رضي السجون وكان حراً خلفها
وسواه فوق العرش عبدٌ أخبلُ
كلٌ له رمز يفاخر باسمه
مرسي لنا ولكم عميل تنبلُ
أيمن هاروش