"وكم مِن شدّةٍ في الليلِ ضاقتْ
وجاءَ الصُّبحُ في أبهى انفراجَه
فكيف ينامُ في الأسحارِ عبدٌ
لهُ في النّفسِ عندَ اللهِ حاجة!"
وجاءَ الصُّبحُ في أبهى انفراجَه
فكيف ينامُ في الأسحارِ عبدٌ
لهُ في النّفسِ عندَ اللهِ حاجة!"