يا كم غايةٍ فالنفس عيت تشوف النور
على جرة العثرات طاحت ولا سمّت
احاضي لها فكري واشتت لها المذخور
واحامي عليها من زرا كل متشمت
لو ان الليالي طبعها بالقسى مخشور
مضارببها في شارة الحظ ما زمّت
عليك الفرج يا من فلق ظلمة الديجور
بصبحٍ يبدد غبة الليل لا عمّت
انا لي ثلاث سنين راحت وسبع شهور
اداري جروحٍ لا فنت بي ولا التمت
على جرة العثرات طاحت ولا سمّت
احاضي لها فكري واشتت لها المذخور
واحامي عليها من زرا كل متشمت
لو ان الليالي طبعها بالقسى مخشور
مضارببها في شارة الحظ ما زمّت
عليك الفرج يا من فلق ظلمة الديجور
بصبحٍ يبدد غبة الليل لا عمّت
انا لي ثلاث سنين راحت وسبع شهور
اداري جروحٍ لا فنت بي ولا التمت