وكُلما زادَ بِي شوُقي شددتُ يدِي
علىّ ضلُوعي لأخفِي نزفَّ شريانِي
بِي منكِ طوُفان حُب كيفَ أسترهُ
وكيفَ تسترُ كُفّ موجَ طوفانِ؟.
علىّ ضلُوعي لأخفِي نزفَّ شريانِي
بِي منكِ طوُفان حُب كيفَ أسترهُ
وكيفَ تسترُ كُفّ موجَ طوفانِ؟.