تَساؤُل عفويِ :
هل راودك يوماً شُعور الّذي أرادَ أن يبتَعِدَ عن العَالمِين لكِنّهُ وبِذاتِ الوَقتِ يحتاجُ أحداً بِجَانبِه؟.
هل راودك يوماً شُعور الّذي أرادَ أن يبتَعِدَ عن العَالمِين لكِنّهُ وبِذاتِ الوَقتِ يحتاجُ أحداً بِجَانبِه؟.