المرأة التي تستعرض مفاتنها هنا وهناك ، ثم تستنكر نظرات الرجال لها وتعليقاتهم والكلام المهين الذي قد تسمعه ..وتصف الرجال بأبشع النعوت ، كالذي يدخل عرين الأسد ويستنكر حب الأسد لأكل اللحم ومحاولته التهامه .
لعلّهنّ لا يعلمن الفطرة التي فطر الله الرجال عليها من حب النساء وتحرّك الغريزة والشهوة عند أي احتكاك بامرأة أجنبية ، مع اختلاف أنواع الرجال .
فلا تدخلي العرين وأنت ترين أن لحمك غالي ، فدخولك للعرين هو دعوة للأسد على وجبة دسمة ينتظرها .