وأخيرًا .. عدتُ عاديًّا أليفًا
في شتاء أفقد القلبَ حنِينَهْ
سقطتْ عن كتفي شاراتُ مجدي
وتجوّلتُ وحيدًا في سكينة
كالمجاميع بأفلام المآسي
كحصانٍ كسر القَيْدُ عيونه
كنداء الباعةِ : الكلُّ بخمسٍ
كمُعِيلٍ يشتكي العمرَ ديونه
مثل كوب الشاي في مقهًى رخيصٍ
كزقاقٍ .. كان في يوم مدينة
في شتاء أفقد القلبَ حنِينَهْ
سقطتْ عن كتفي شاراتُ مجدي
وتجوّلتُ وحيدًا في سكينة
كالمجاميع بأفلام المآسي
كحصانٍ كسر القَيْدُ عيونه
كنداء الباعةِ : الكلُّ بخمسٍ
كمُعِيلٍ يشتكي العمرَ ديونه
مثل كوب الشاي في مقهًى رخيصٍ
كزقاقٍ .. كان في يوم مدينة