قمر تفرَّدَ بالمَحاسِنِ كلِّها
فإليه يُنسبُ كلُّ حُسن يوصفُ
للهِ ذاك الوجهُ كيف تألفت
فيه بدائعُ لم تكن تتألَّفُ .
فإليه يُنسبُ كلُّ حُسن يوصفُ
للهِ ذاك الوجهُ كيف تألفت
فيه بدائعُ لم تكن تتألَّفُ .